ض الـشرف".
للكاتبة:ـ زهراء وسام
البارتات تنزل حسب التفاعل
* لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات ومتابعة الحساب، لُطفاً📍📍.
انطوني رئيكم بلـ بارت حبايبي....
-سُبحــانَ الله
-الحمــــدُ لله
-لا إلهَ إلا الله
-اللهُ أكبـــر
-لا حَول ولا قوة إلا بالله
-سُبحــان الله العَظيــم
-سُبحــان الله وبِحَمـده
-أستَغفِــر الله وأتوبُ إليه
-اللهُمَّ صلِ علّى مُحمد وآل مُحمد.......................................................
ʚ روان ɞ
هواي أفكار براسي، كلشي مخربط، گمت طلعت للحديقه، أريد أهدّي راسي، عدّلت حجابي وگلت بهدوء يم الوردات الحُمر.
: ياوردات الجوري، شكد أحبكم... بيكم راحة ماحسها من أحد.
مديت إيدي، قطفت ورداية، شميتها بكل حنية، وعبالك راحت منّي كل الطاقه السلبيه. ضليت شامّه بيها، وگعدت عالكرويته، وحدي… لا فَطم، لا منسه، لا هيله، كل وحده طارت بمكان، وأني بگيت بهالساحة الريفية، والهدوء يلوح بكل صوب، حتى الطيور ساكته عبالك تستحي من غيمة حزن حايمة فوگ روحي.
الهوا خفيف، يشيل نسمات الصيف، وريحة التراب النضيف من الگاع المبلله من سگي الحديقة، تطرب النفس.
وبينما أنا غاطسه بأفكاري، سمعت صوت ناعم، درت راسي على الجهة اليسره، وإذا بيها... اشوف......
حَنين.واگفه، وعبالك طالعه من لوحه فنيه ، شعرها كَصّه شگَره نازل شويه، وعيونها الزرگ مثل ضُوه السما بعد المطر، وجهها أبيض، نقاءه يخجل الگمر، شگد ما احنه حلوات هيه احلا وفوگ هذا كلها... ساكتة. بيها شي غامض، شي يجذبچ بس ماينفهم.
حَنين:شلونچ روان؟ عفيت عمتي وجيت يمچ، أردن أحچي وياچ، عادي لو عدچ شي؟
ابتسمت إلها، بس نظراتي بعدهن ما يردن يشيلن عيوني من ملامحها.
رَوان:حَبيبتي ماعندي شي… تعاي گعدي يمي نسولف شويه أنا هم ضايجة.
گعدت يمّي نفنوفها ناعم وحجابها لافّتة لجوه طالعة غرتها مثل النسيم حتى گعدتها بيها رقة بس ماعرف تحس بيها تحجي بس ما تحچي
چانت تفرك بإيديها عيونها على الگاع وريحة ورد الجوري بعدهن بيها والصمت يلفّنا لحظة.رَوان: شبيچ حَنايه سولفي أحسنچ متوترة.
حَنين بصوت خافت متلعثم
: لا لا كلشي ما بيه بس أريد أسألچ سوال وتجاوبيني صدگ بس لا تآخذينه بطريقه ثانيه.

أنت تقرأ
أرض الـشرف
Romanceالكاتبة: زهراء وسام ✨ #"أرض الـشرف". متابعة لطفاً، التصويت وعلقو بين فقره وفقره، حت اسمتر بالقصه. في قرية صغيرة، يسودها التقاليد الصارمة، يختلط الحب، بالخوف، وتُغسل العيوب بالدماء. في ليلة مظلمة، يختفي السر بين الجدران، حيث يُدفع الأبرياء ثمن...