"bart 8"

286 23 35
                                    

أرض الـشرف".

للكاتبة:ـ زهراء وسام

*القصه حقيقية 100%والاحداث نار

*لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات ومتابعة الحساب، لُطفاً📍📍.

انطوني رئيكم بلـ بارت حبايبي....

-سُبحــانَ الله
-الحمــــدُ لله
-لا إلهَ إلا الله
-اللهُ أكبـــر
-لا حَول ولا قوة إلا بالله
-سُبحــان الله العَظيــم
-سُبحــان الله وبِحَمـده
-أستَغفِــر الله وأتوبُ إليه
-اللهُمَّ صلِ علّى مُحمد وآل مُحمد

.......................................................

ورده...

چنت گاعدة أسمعه يردد بالكلمات وهوة صافن عليّ، واني جايه أسمعله وأفرزن شنو يگول، ومندمجة وياه. تلقائيًا، تنرسم البسمة على وجهي لمن أشوفه... ما أدري، أحس نفسي تلقائيًا أتبسم، أحب سوالفه وهيبته.

فجأة، وهوة بعده يريد يكمل، سمعنا صوت عالي، صوت رجّ أذاني رج، صوت يگطع الگلب من الخوف، قوي حيل! ركّزت شويه... هذا صوت أمي!

رَسميه (بصوت عالي): "ولچ صخيمانن! وينچ وررررده!"

چنت متهنية، وفجأة حسّيت بشي غلط، گلبي صار يدگ بسرعة، حسّيت أكو خلل، أكو خطأ بالموضوع. صوت أمي وصياحها غريبات، مو مثل العوايد... تدلعني وتريداني وردة؟ لا... أبد مو طبيعي!

گمزت بسرعة واني أرجف، حتى بالكوة طلعت الكلمة مني وگتله بصوت سريع واني أريد أركض أدخل:

ورده: "بباي عمو، بباي!"

ركضت، ركضت بدون ما أنتظر أي رد، دخلت للبيت، أدور على أمي، واني رجلي ترجف... خايفه! لا يكون صگر گايللها شي؟

دخلت بخطوات بطيئة للمطبخ... ماكو أحد!

مشيت للحديقة... ماكو أحد!

بديت أردد بداخلي:
"دخيلك ربي، محد؟ وبس صوت صياح؟ سترك ربي... بس لا گال لمي وأكيد لفقها وزودها ونقصها! اليوم شيخلصني؟ رحمتك يالله، باوعلي يا إللهي!"

مشيت بخطوات بطيئة للغرفة، واني أرجف، أدعي: "يا رب، مالگه أحد..."

وصلت للغرفة، مدّيت راسي... ماكو أحد!

گلت خل أدخل أشوف... مشيت بخطوات ترجف، أحس روحي راح تطلع من الخوف، دخلت...

وهناك شفته....

صگر گاعد بنص الغرفة، الجگارة بيده، يدخن، وعيونه مشتعلة نار!

أول ما دخلت، باوعلي، خازرني، عيونه دم... عروگ وجهه ورگبته بارزة، وحش!

أرض الـشرف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن