لاتقلق ،
﴿وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾
✧عَــرش الصَــبر "اقـدار السَــيد"
مَشلول و كِل هَمي اوصَلكَ
و السِچه مٌشتعله جمر
و أنه وَرق عِكازتي
و لَمن وِصلتكَ
هَلهلت مو فَرح
ثاريكَ ويه غَيري
طلعت مِتراهن اعله جِنازتي ......
﴿ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ﴾
⋆ ━━ ❃ ━━ ⋆
"زيـنب الحـوراء "
:_"گتلچ اخـذچ واكسر راسـچ وراس اخـوچ المستگوية بي".
رجـفت ايدي وگع مني
الموبـايل اوضاعي كِـلها
تخربطت ما توقعت يسويها صدگ
انتبهت الي حور دا تريد تحچي
تركتها ونزلت عـدلت عباتي واوضاعي ومشيت
انه بنت ابا الفضل مو واحد ذكر يكسرني
من بينهم طلع عَــبد الرَحمـٰن سحبني دخلني
للداخل لزمته اخذ منه كلام.
زَيــنب الحوراء: شكو ليش كلها هنا؟
عَــبد الرَحمـٰن: ماكو خوية ادخلي جوه ولا تطلعين .
زَيــنبالحوراء: اوگف خلي اشوفك شي.
طلعت موبايلي و شوفته المَـسج استغرب.
عَــبد الرَحمـٰن: منو هذا؟
زَيــنب الحوراء: هه جــاسر ابن عمك اكو غيره؟
_هاي هيَ عندي لا تخافين اني اعلمه هذا.
هزيت راسي ودخلت سكرنت الرسالة اذا صار
براسه حظ ويمسح المحادثة صعدت سبحت وبدلت
حطيت ربطتي على راسي ورحت عند امي لگيت
سِـدرة يمها جريتها حضنتها ادغدغ بيها.
زَيــنب الحوراء: ماما ما راحوا؟
شـاهِــيناز: لا والله سالفتهم مو خالية.
همهمت الها وسكتت طولوا كُـلش هواي يلا راحوا
دخلوا عَــبد الرَحمـٰن صاير نار
وابوي حاير.
أنت تقرأ
عمامه وقلب مسيحي
General Fictionهي مسلمة... تحمل في قلبها قُدسية القبلة، وهو مسيحي... وبين يديه صليب يلمع في العتمة. لم يكن اللقاء صدفة، ولا القدر بريئًا، كانت الحكاية خيطًا رفيعًا بين نارين... لا يحترق، لكنه يؤلم. كل شيء فيهم ضدّ كل شيء، هي تخشى الله... وهو لا يبتعد عنه، لكن بطري...
