كل ما ضاقت عليك نفسك تذكر :
{ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَيۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِيدِ }✧عَــرش الصَــبر "اقـدار السَــيد"
"خوفي لا أضيع بمحبّتك
عود گتلك لا تعلمني عليك وعلمتني
عود وصيتك تلمّني وتيهتني
تيهتني ودورّيتك..
دوريتك لچمة لچمة وما لگيتك
يا حنينيّ وأنتَ ذاك شما بچيتك
مرّني لو لچمة أشتهيتك ."﴿ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ﴾
⋆。°✩°。⋆ ━━ ❃ ━━ ⋆。°✩°。⋆نحن عائلة لوحة متناقضة،
تُـجـمـع بـيـن حـنــان يغمر القلوب وقسوة تجرح الأرواح.
الأم بلمستها الدافئة كانت ملاذًا للراحة، تبث في كل زاوية من البيت دفء الحب
. أما الأب، فكان صلبًا في مواقفه، كلماته قليلة لكنها ثقيلة، كأنها حكمٌ لا يقبل النقاش.
وبين هذا التباين، نشأ الأبناء، يتأرجحون بين دفء الحنان وبرودة القسوة......احـس بـ روحي مُـتهالكة لـ ابعد الحدود
عقلي مشوش ما ادري شسوي واني
اشوف هزيزة روحي تروح من الايدي لكن "هذا قدر ربي" ما اگدر اعترض عليه انقطع شرودي اسمع
اخوية يـناديني.عَــبد الرَحمـٰن: زَيــنب الحوراء تعاي انزلي
خوية طلع تحليل سِـدرة المُـنتهى.زَيـنب الحَـوراء: جايه خوية.
حطيت ربطتي على راسي لان دائـما يجون
اعمامي واولادهم ، نزلت ركض الهم
وكُـلني امل تكون التحاليل طبيعية وبخير
لكن خابت امالي وتحطمت من شفت تَــعابير وجهم ما تبـشر بخير وامي دموعها تـصُـب على خدودها اما ابوية واخواني مهمومين وجهم بيها حيرة على حِـزن.زَيــنب الحَـوراء: شكو بــوية احچوا شنو طلع؟
ابــا الفَـضل: اگعدي بابا خلي نحچي.
تقربت گعدت بقربة رجفه ايديني وعيوني الي تتنقل بيناتهم تشرح مدى خوفي وكأن عِـرفت شنو
الي بالتحاليل لـكن اوهمت نفسي
باوعلي عَــبد الرَحمـٰن بـ عيونه الي صايرات حُـمر.عَــبد الرَحمـٰن: تحاليل مو خطأ سدرة المُـنتهى عدها سَـرطان بالرئـة.

أنت تقرأ
عمامه وقلب مسيحي
General Fictionهي مسلمة... تحمل في قلبها قُدسية القبلة، وهو مسيحي... وبين يديه صليب يلمع في العتمة. لم يكن اللقاء صدفة، ولا القدر بريئًا، كانت الحكاية خيطًا رفيعًا بين نارين... لا يحترق، لكنه يؤلم. كل شيء فيهم ضدّ كل شيء، هي تخشى الله... وهو لا يبتعد عنه، لكن بطري...