أرض الـشرف".
للكاتبة:ـ زهراء وسام
*القصه حقيقية 100%والاحداث نار
*لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات ومتابعة الحساب، لُطفاً📍📍.
انطوني رئيكم بلـ بارت حبايبي....
-سُبحــانَ الله
-الحمــــدُ لله
-لا إلهَ إلا الله
-اللهُ أكبـــر
-لا حَول ولا قوة إلا بالله
-سُبحــان الله العَظيــم
-سُبحــان الله وبِحَمـده
-أستَغفِــر الله وأتوبُ إليه
-اللهُمَّ صلِ علّى مُحمد وآل مُحمد............................................................
ما حسّيت الا واني أركض…... فجأة نضربت بشي ضخم ووكعت من طولي حسيت نفسي دايخة، الدنيا تدور، البيت عبالك يتحرك، وأحاول أركز بس عيوني ترف وما أگدر أوگف على حيلي.
سمعت صوت ركض قوي، رفعت راسي بصعوبة، شفت حسين جاي يركض بسرعة، وجهه متغير، شكله معصب، عبالي راح يكتلني، بس من شافني طايحة عالگاع وساكتة، وگف بمكانه، ظل يباوعلي بنظرة غريبة، عبالك محتار يضحك لو يعصب.
اردف بحدة
حسين: هاا شمالچ گاعدة؟ اليوم أموتنچ وعلي!
رفعت عيوني عليه، الدنيا بعدها تفتر، بس گدرت أشوف ملامحه،
وَرده: دنچب انچب انركعت بالحايط.
سحبت نفسي عالحايط، وأشوفه يهز راسةوَرده: وليّ عني أحسن، مالي خلگك!
بس فجأة… گام يضحك! ضحك قوي، ضحك من گلبه، لحد ما طاح عالگاع، لازم بطنه، وصوته متقطع وهوة يصيح:
ينخفص من الضحكة بلگوه يطلع
حسين: يمّه بطني.، ضيقت عيوني واني اباوعلة، گلبي يدگ بسرعة… هذا شبيه؟ نزلت عيوني عليه بنظرة استغراب واردفت واني عاقدة حواجبي:
وردة: هاا شبيك؟ حجيتلك نكتة واني ما أدري؟
حسين بعده يضحك، يحاول يحچي بلگوة، بس الضحكة ماخذة روحه:
اردف وهوا يضحك ويعصر بطنه
حسين: ههههه شگد ثوله لخاطر علي! اليوم أشهّرنچ شهيره بعلي اگللهم
اگللهم "ردمت الحايط"!نفختت بملل ضايجة، واردفت
وردة : يمّه خفت، لا حباب، وإذا گتلهم؟ ويلا، أسكت، ضوجتني بصوتك المزنجر!بقيت أباوعله، ابتسامته بدت تخفت، نظراته تغيّرت، الضحكة عبالك طفت مرة وحدة… الجو تبدل، صار ثگيل شويه .
اردفت بهدوء واستغراب؟
وردة : هاا شكو؟ جايني المزنجر؟حسين گعد يمي، نظراته جديّة، صوته هالمرة بيه ثگل، ما يشبه حسين اللي قبل شويه چان يضحك من گلـبه.

أنت تقرأ
أرض الـشرف
Romanceالكاتبة: زهراء وسام ✨ #"أرض الـشرف". متابعة لطفاً، التصويت وعلقو بين فقره وفقره، حت اسمتر بالقصه. في قرية صغيرة، يسودها التقاليد الصارمة، يختلط الحب، بالخوف، وتُغسل العيوب بالدماء. في ليلة مظلمة، يختفي السر بين الجدران، حيث يُدفع الأبرياء ثمن...