يُغريكَ هذا النّور بي؟ لا تقتربْ
نارُ أنا .. في موطنٍ رثًّ خَرِب ْ
لو كنتَ تحسبُني بلادًا .. إنّنِي
مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغتربْ
أوْ كنت تحسبُني هدوءًا ما أنا
إلا الهياج فلو دنوتَ ستضطربْبقلمي : زَهراء ال نِعمة ⚜️.
_________________________________________
أجواء بيتنة اليوم تجنن اليوم هو عيد ميلادي كُلنة متحضرين ومبدلين لان خالو محمد الجواد وخالو محمد الهادي ومحمد الصادق ومحمد الباقر يريدون يسوون عيد ميلادي بالمطعم
اني مُحجبة فَ لبست فُستان مُحجبات ماروني وشال وأختي مُهجة لبست مثلي بس الفُستان غير لون مالتها وردي وبي ورد بسيط ذهبي
لبست كَعب واختي مُهجة همرَوعة : دخلت خالتي عَمرة للغُرفة مالتنة اني ومُهجة وهي دكول
عَمرة : هاا رَوعة ومُهجة خلصتوا خابر محمد الجواد كال اني بالطريق جاي هوَ ومرتة والمُجتبى اني نازلة قبلكم حتى امكم كالت كليلهن خلصن لو بعدهن
رَوعة : ايي عَيناي خلصنة شوية وننزل وراج
مُهجة : اني هم انزل ويَ رَوعة
عَمرة : تمام .
رَوعة : طلعت عَمرة واني بديت ارتب بمكياجي خليت مكياج خفيف وايلاينر وحمرة
رَوعة : اباوع على نفسي مثل الأميرة تقدمت مُهجة وكفت يمي كُلهة دكوللنة اني وياها نتشابه صح احنى مو تؤام بس نتشابه
رَوعة : اجتي وكفت بصفي مثل الملامح ومثل الشكل بس اني أطول واني عندي غمازة هيَ لاا اني عندي شامات بوجهي هيَ عدهة نمش
مُهجة : صُدك طلعنة نتشابه من لبسنة اني وياج نفس الشي
رَوعة : تذكرين من جنة بالابتدائية وجنة الا نلبس اني وياج نفس الصدرية ونخلي ماما تسويلنا نفس التسريحة
مُهجة : اي اتذكر ومرة من المرات لكيتج لابسة مو مثل طوكي الي اني لابستة خليتج تنزعي ولبستج مثل مالتي تذكرين
رَوعة : اي . درت وجهي الها واردفت واني أكول : مُهجة اليوم صار عمري ١٧ وانتِ بشهر ٤ تصيرين ١٦ شفتي الدنيا شلون تركض بسرعة
مُهجة : اي اتذكر . امشي خل ننزل اتأخرنا هسة يجي خالو محمد الجواد
رَوعة : اي يلاا . اخذت جنطتي وتلفوني حتى اصور ونزلنا اني ومُهجة لكيت خالو محمد الجواد جاي سلمت علي وعلى مَرتة بعدين نداريت لكيت حبيب بنت عمتة المُجتبى شايلة محمد الصادق ومحمد الباقر يلعبون ويا

أنت تقرأ
جَـبروت الـ صَـعب
General Fiction- لهذهِ الدرجة ؟! - وأكثر ... إنها بَريئة جدًا ، لا تستطيع صياغة الكلمات المعسولة كالأخريات ، لا تعرف كيف تشرح احساسها بالتعب . تتجاوز أسوأ اللحظات في صمت تام ؛ كما لو ان شيئًا لم يحدث ! كما لو ان شيئًا لم يطفئ بداخلها للأبد ...