تظنُ أن دعوات ثلاثين لَيلة
ستذهبُ سُـدى!
كلَّا وﷲ،
وماكانَ ربُكَ نَسِيَّا"رواية: هوس الخيلع
لـ الكاتبـه: أسـטּـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حجت هاي اخر كلمات و سدت الاتصال وخر التلفون و باوعلي فرحان من الفرحه حضني بـكُل قوتة فرحان
حنين: هههههههههههههههههه واخيراااااااً
فات علي متعصب عيونه حُمر شايل تلفون بيده و لازم راسه
علي: شكووو شكوو ماا كافيي المصيبةة
خيلع: ياا مصيبةة
علي: باوعع
صد التلفون ألنه و فتح كذا صورة
اندهشت من النضرة الشفتها
رفعت راسي اشوف ردة فعلة لـ خيلع
عيونة جحظت صافن ع تلفون ايده گامت ترجف دماراتها طلعت گلت حـ يهفه براشدي
لأنه شاف الصور ويا
هوس بكامرات متمدده بغرفة وبعد الكاميرات واحد مخلي رجل ع رجل ويمه ع ميز انواع ملابس نو*
عيونة صارن حمر رگع التلفون بل گاع سوا
طحينخيلع: شنووووو هاييييي مننن يااااا خررررر**** جبتهننننننن شلونننن تشوفهننننننننن
علي: شبيك ترا موو منيي اني شعليه اذا دزوهن الي غير اجيت اشوفك ما ادري مكانها وين اذا ما نلحك الها
خيلع: شنوو شيسوييي
علي: يغتصبـ**
طير عيونه خيلع لعلي شدد قبضة ايده و ضربة بوكس ع وجه وگع علي بل گاع رتديت لورا و عيطت و گمت ابجي اجتي تركض زمزم
زمزم: شكوو شكوو شبيهاا اختيي شصايرلهاااا
خيلع: ما بيها شي لگينا مكانها
زمزم: والله العظيم؟؟؟؟
حنين: ايي يروحي راح يحددون موقعها و يرحولها حـ ترجع الج لتخافين
زمزم: لعد ليش تعيطين علي شبييك
علي: ما اكو شي … گالها ورفع راسه يباوع لخيلع و يمسح بوجهه گام نكث على رجلي … يلا ما بقى وقت دنلحگ عليها
زمزم : لـ ليش تلحگون عليها منو وياها
علي: عيوني انتِ روحي نامي فد اربع ساعات اختج يمج
زمزم: زعطوطه گدامك؟
علي: اي
گالها و طلع يركض مستعجل
زمزم: شبي هذا؟
حنين: ما ادري يمكن مستعجل
زمزم: صدك والله؟
