23

2.3K 156 50
                                        


استغفر الله العظيم و اتوب اليه ❤

جهزوا المناديل اتمني تستمتعوا 🙂🥲

ليو

قام ليو من خروج من سياره الاجره وقام بدخول الي منزل شعر ب دفئ يحتل كيانه من داخل كلما يكون اكثر بعد عن العائله كلما شعر بالراحة......

عاش 3 سنوات حياته في الميتم بعد أن تخلى عنه أقرب الاشخاص له

بعد وفاة والداه زين الواصي الذي عاش معه.

كان يخرج لعمل في اي وظائف

كان ينام في شارع احيانا

لكنه لم يستسلم أبدا ، ظل صامدًا و قويًا من اجل تحقيق حلمه الذي اختاره

كان يحارب دموعه كي لا تسقط و كان قلبه هو من كان يبكي حزنًا و إيلاما

حتى و لو كان الانسان قويًا وصامدًا طوال

(ماضي ليو)

شرد ذهنه عندما كان عمره 5 سنوات

ماضي ليو..........(اندي)

كان ليو هو الاخ الاصغر ل جونيور و ليلي

كان الجميع لا يهتم به كان كل الاهتمام ليلي و جونيور
بتذكر عندما كان يمرض كانت تتم اعتناء به الخادمه

كان الخادم يدعوه طفل الظل

طفل الظل

في أحد الأحياء الراقية، حيث القصور الفاخرة والحدائق الواسعة، وُلد ليو في عائلة عريقة، لكنه لم يكن يومًا جزءًا منها. كان والده كاي رجل أعمال ناجحًا، ووالدته سارة ابنة واحدة من أرقى العائلات، وكانت حياتهما تدور حول المال، السلطة، والمكانة الاجتماعية. كان لديهما اتنين أبناء آخرين: جونيور، ليلي، وكانوا موضع فخرهما، بينما كان ليو مجرد اسم في سجل العائلة، لا أحد يهتم به، ولا أحد يعامله كأنه موجود.

طفل غير مرئي

كان كاي وسارة يحرصان دائمًا على توفير الأفضل لجونيور، ليلي، . كانت حياتهم مليئة بالحب، الهدايا الفاخرة، والاهتمام المستمر. كان جونيور يحصل على أحدث الأجهزة، وكانت ليلي أميرة مدللة تُعامل برقة، تتأكد من راحته وسعادته.

أما ليو

كان مجرد ذكرى منسية، طفلًا لم يكن في الحسبان، بل وُجد بالصدفة.

حين كان يحاول الحديث مع والده، كان يواجه بردود مقتضبة:

- "لستُ متفرغًا الآن، ليو."
وحين يقترب من والدته، كانت تبتسم بلا اهتمام، وتعود للعب مع كريس ابن عمه:
- "ليس الآن، عزيزي، جونيور يحتاجني."

Family حيث تعيش القصص. اكتشف الآن