قبل أن نبدأدعونا نتذكر أعظم النعم التي بين أيدينا نعمة الحياة ونعمة الإيمان.
هل ذكرتم الله ورسوله اليوم؟
إن لم تفعلوا فهذا هو الوقت المناسب.
قولوا: الحمد لله على كل نعمة أنعم بها علينا والحمد لله الذي منحنا فرصة يوم جديد.
ولا تنسوا الصلاة على الحبيب المصطفى:
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والآن لنبدأ البارت حيث الكلمات تحمل مشاعر لا تنتهي، والحكاية تزداد تشويقًا.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
يقف عند الهاويه
او تله عاليه كان الخضار يحيط بها
و الإشجار كانت تزين المكانكان يستند على سيارته و يقف هناك ينظر بشرود
إليهاماذا لو يرمي ذاته من هنا و ينهي
كل شيءسيرتاح من كل شيء بن يكون مصدر
ازعاج و ثقل عليهم لن يسبب الم لغيرهو لكن أبيه سليمان الرجل الذي رعاه
منذ عرف بهويته الذي كان نعم اب و عم له
كيف يتركه و ناهيكم عن مدلله الصغير الذي سيعود
قريباو لكن رغم هذا هو متعب يريد أن يرتاح
يتقدم إلى الأمام بخطوات بطيئة
و هو يغمض عينيه كان قد استسلم و لكن
يتوقف و يفتح عينيه الارتفاع جيد له
سيجعل جسده يتهشم و لن يبقى حيا من
هذا الارتفاع سيضمن موتهو لكن لديه من يكون على نار من حمر ينتظره
هل يعود جثمان إليه ام يعود إليه و هو
لا أمل له بهذه الحياهيتنهد بضيق يريد فعلها و لكن لديه
من سيتالم عليه لا يريد أن يكون مصدر
حزن لهم و عبء عليهم بموته ايضايتراجع للخلف يركب سيارته و يعود
و هو بالكاد يستطيع أن يركز على قيادتهيجلس سليمان بجانبه
الياس الذي يغلي من قلقه عليهسليمان : لم يعد لم يعد لا اشعر براحه
الياس: سيكون بخير لن يحدث شيء
فقط اصبرسليمان : و اخيك الاحمق الذي طوال
حياته احمق حقير لعين
لو عمل على لأمر لثواني اعرف من سرب
و لكن فورا وضع الحق على الفتى

أنت تقرأ
غربه الدم
Science Fictionلم اقل لك أن تجعلني اتي للحياه تفعلون الأمر و ترمون الوم على من لا ذنب لهم حقا أناس دون عقل و فهم الذي بداخل راسكم الزينه فقط لا اكثر تخلى أبيه عنه قبل ولادته و تركه مع والدته بقريته ثم بعد ولادته توفيت ولادته باعوام و...