بسم الله الرحمن الرحيم
اذكرو الله
وصلو على نبيه عليه افضل الصلاة واتم التسليم
احمدو الله على هذا اليوم وقولو الحمد لله
وقبل ان نبداء بكلامات عميقه و حياه اخرى
اود منكم ان تعلقو على الفقرات كتشجيع على الاستمرار
يستيقظ حازم اولاً بسبب الم ظهره و رقبته لانه نام جالساً
ينظر للصغير الذي يضع راسه على فخذه
ومازال ممسكاً بيده
لحظه ارتسمت ابتسامه حنونه على ثغره، مسد على شعر ارياس بهدوء..
ليستيقظ ايهم بتعب و صداع من حادث امس،
ليفزع عندما تذكر وينهض بسرعه
ايهم: الاولاد
جاسر: اف، لاتفزع انهم بخير بجنابك جميعهم
يلتفت ايهم ايرى ثلاث اسره بجانبه كل واحد على سرير
تنهد بهدوء
ايهم:الحمد لله على سلامتهم
ثم وجهه ناظريه للذي ينام على فخذ جاسر
ثم عقد حاجبيه وابتسم للطافته و ايضاً ان جاسر بداء يتعدل بنظره
لكن لا ثقه به
جاسر: ارتح قليلاً فانت مزعج وستجعلهم ينزعجون وهم نائمين
حسناً اظن ان جاسر لا يقصد الباقين
بل يقصد الا يزعج ارياس وهوا نائم
ايهم:اصمت فحسب.
بعدها يستيقظ كل من اياد و دريان..
كان بخير لم يصبهم اي شي
دريان:ابي اانت بخير؟
اومى له ايهم بهدوء
لينظر جاسر للذي فتح عُشبيته ببطىء..كان لم يرد ان يستيقظ لكنه تذكر وتن لينهض بنعاس
ثم انتبه انه ممسك بيد جاسر وفوق هذا نائم عليه
افلت يده بسرعه باحراج
احمر قليلاً ونهض كي لا يراه ابيه
الذي ابتسم عليه
ارياس: ايهم كيف حالك؟
ايهم: بخير يصغير
ارياس:وانت اياد؟
اياد:انا؟
ارياس:الجدار
اياد بتلعثم:ا.بخير..نعم.
أنت تقرأ
ثلوج الوحده
Actionصغير تم طرده بين عواصف المدينه و ثلوجها مشرد بين طرقات العالم، ليأخذه رجل عابر طريق لمنزله ويكون بمثابه الاب و الاخ له.، والان بعد مرور9اعوام بعد ان اصبح عقيداً متدربا تحت خبرات من رباه لتجمع بين العائلتين مهمه واحده. ولنبدا قصه جديده
