"خشبة تحت الاضافر عشرتك وياي طلعتك موش هينه وضلتك تكتل "
.
.
.
چان يمشي وسط ذاك الشارع المضلم وحده يمشي ببطئ وهوه يحس جسمة
كلة متكسر هوه
من يومين ماضايگ النوم
من اليوم العرف بي ان ذياب اندل مكانة
والقلق والخوف رجع تسلل الگلبة
بكمية اكبر يحس انة محتاج يشرب دواه
وينام بعد ما اهلك نفسة وجسمة بالشغل
مخلص يومة بالشغل الشاق ماخذ مناوبه صديقة عن قصد
بس حتة يلهي نفسة من التفكير بموضوع ذياب
چان ذاك الشارع القريب عل بحر فارغ ومضلم
كونة مخصص بس للمشاه واحيانا السيارات المهمة
فقط تمشي بي ك الي بالدولة او العدهم مناصب قوية او معارف بهل دولة
وهذا مخلي الشارع شبة فارغ
، تنوره اضويه خافتة مخلية منضره خلاب ويه اصوات الموج اليضرب الساحل بستمرار وبهدوء
وگف بمكانة ونزع الحذاء الخاص بي وصار يمشي بجهه الرمال براحة وهوه يستنشق
الهواء براحة
الا انة التفت بفزع من سمع سيارة تقترب منة فجئة وبدون ميلاحضها وصاحبها يگول
هلو يا حلو ، محتاج توصيلة
الاخر وهوه يخلي ايده على گلبة
ذ..ذياب ؟
ابتسم المعني بجانبية وهوه يشوف
ملامح حبيبة المستنكره
بشحمة ولحمة
سيف اضهر ملامح منزعجة وبتعد بخطوات متسارعة
اما الاكبر ف صار يمشي بقربه وهوه يسوق بالسياره وگال وهوه مبتسم
تعرف ملامحك تجنن وانته متعصب هيج
اذوب بيها ذوبان اني ، لك فدوه الهل خلقة
مارد الاخر بس زاد من سرعة خطواتة
وذياب زادت ابتسامتة صار يشوف سيف صاحب ال 6 سنوات العنيد والدائما يحب يتهرب
منة بس حتة ميزعجة الاكبر بحركاتة المستفزه
اي ذياب چان دائما يغيضة ويسويله شغلات تزيد من عصبيتة
مثل يشتريله شي وياخذه منة وياكلة گدامة مخلي يبچي ويروح الام ذياب يشكيلها عليه
واحيانا يحرك شعره وهوه هستوه سابح وساعة كاملة واگف يمشط ويعتني بتسريحتة
مخربها اله الاكبر بثواني مخلي يعصب ويركض الة يحضنة من خصره ويبدي يلكمة بقبضتة
الصغيره وذياب يگعد يضحك
تصدك چني اول مره اشوفك الصراحة
اني كلش معجب بيك ليش كلما تكبر تحلة
هيج مو والله گلبي مايتحمل كل هل جمال
