تصويت قبل القرائه وتعليق حلو مثلكم
مُتابعه لـ حسابــي.
قُيــود السُلطانــه (الدفــان)
بقلمي : سِــدن ألـ فــهَـد
~~~~~~~~~~~~~~~
:چا هيه بديه حتى اعوفك
لو بيدي عيني تحب تشوفك
سوده بوجه الفراگ
چي خلانه نشتاگ
هذا الينام الليل خالي
مو مثلي رايح منه غالي.
- أيڨيـن -
هدوء يعم المكان بس صوت دگات گلــبي تنسمَع
عيوني ما رمشت وهيَ تشوفه أتامل كُل ملامحه
الحَـلوه تقرب مني وبعده شايـل تـاليـن همست كوه.
:- شـ شلون طلعت
لحضة صُمت عيونه تراقب عيوني وكال بنبره
بارده بس حرگت گلــبي.
أرام :- قررو يرحمون بحال مُجرم وخاطف ويطلعو بيها شي
ما انطاني مجال احجي نزل تـاليـن ولبس نضاراته وراح باتجاههم أخذت تالين ورحت ورا
شفت علامة الصدمه على وجوهم تقربن رميم
و روزا حضنو وهوَ ضامهن لـ صدره لو اني بمكانهن.
أني أكثر من خواتك محـتاجه حُضـنك.
وخرن عنه وسلموا الولد عليَ كلهم والي يحضنه
يبقه ساعه حاضنه كلهم حضنو بس أني الي أكثر
شخص محتاجته ما حسيت بدفو حضنه تقرب
من فتح أيديَ ألي؟!!! معقوله جان واكف كدامي
وفاتح أيده ألي خطيت خطوه وحده وحسيت
شخص يمر من يمي شفتها دمـار يعني جان فاتح
أيده الهاا وهيَ حاضنته وتبجي.
أرام :- لا تتعبين يا روحي أعرف كلشي اعرف كافي بجي ما أريد اشوف هاي الدموع بعد.
بتعدت عنه وعيوني صارن يحرگني من الدموع
تقربت أنطيت تـاليـن لـ أباألحسن وهمست وصوتي يرجف بحيث الكُل انتبه على رجفة أيدي.
أيڨيـن :- خـ خليها يـ يـ يمك اني راح أروح
أبا ألحسن :- ويين رايحةة أيڨيـن خلي اجي وياج
:- لا لا لا ابقه هناا تالين تبقه يمك ويـ يم روزا
مشيت مخلية أيدي على شفتي مانعه صوتي يطلع
صعدت السياره ونفجرت بالبجي نطلقت بيها
وأني مستمره ابجي من بعدت كلش هواي وصار
الدنيا ليل وكفت السياره ما بيها بانزين.
خليت راسي على الستيرن ومستمره أبجـي من برود نضراته وتجاهله تجاهَـي باوعت بالسياره
ماكو لا الجُنطه ولا مُبايلي والطريق الاني بي
مبين مقطوع حتى سيارات متجي بي.
طلعت من السياره واكفه بالشارع عسى ولعل
تجي سياره منا وتساعدني بس ماكو مرن ساعه
وساعتين وثلاثه واربعه وسياره ماكو من حسيت
من صدك راح يُغمه عليَ رجعت للسياره اخذت
بطل مي ومن ردت أسد الباب نطبك على أيدي
شاغت روحــي من الوجع كعدت بنص الشارع
الدم مستمر يجري كمت بسرعه أريد اوكف.
أنت تقرأ
قُيــود السُلطانــه (الدفــان)
Randomأوَه نِــعمَ..؟! بدئِـتَ المُـتعَــه يِـوجَـد هُـناا دمِــاء. ::- سِــدن ألـ فــهَـد .
