أنه المحد عرف وضعة صوتي من التعب محد يگدر يسمعه عيني صارت عين الميت طفت بعد مابيها اي لمعه ويسألني المادره بحالي دمعتك تنزل بسرعة
.
.
.
چان گاعد على الچرباية بين هوسة الكتب والملازم المطشره حولة عل سرير
ولازم الكتاب بين اديناتة البيضة الصغيره وجاي يقره الماده الامتحانية
الي راح يمتحنها باچر ،
كونهم بلشو امتحانات صار اسبوع
والي يوتره فوگ توتره هوه الصيف
اي اجة الصيف
مر على اخر الاحداث الاخيرة
ثلاث اشهر والصيف اجة وسيف بهل فتره صاير اشبه بالنار بسبب الامتحانات والحر
كونة يكره شي اسمة صيف
ويعشق كلشي اسمة شتاء
ف حاليا اذا احد گلة شبيك يبچي
التفت للباب النفتح داخل من خلالة ذياب
رجع نضره للكتاب وصار يقره بصوت ناصي
بعد ماچان صاخب ويقره بصوت عااي ويشرح النفسة حتة يحفض
،
اقترب منة ذياب گاعد على طرف السرير ساحبة من خصرة وگعده بحضنة
وصار يطبع بوسات على مؤخرت رقبتة
وگال
صار اسبوع حارمني منك ليش هيج ولك
جاي تحرگ كلبي ، حتة البوسة گوه
گاعد اخذها منك
همة بالفعل استمرت علاقتهم الجنسية
بشكل تقريبا يومي
وسيف ماچان يعارض چان ذياب من يسألة
اذا نگدر نمارس اليوم يومئ الة براسة
بطاعة
وذياب جدا فرحان بهذا الشي كونة رجع مطيع ويسمع الكلام وفوگ كل هذا يقبل
يتقرب منة بأي وقت يريد وميعارض
غافل عن ان الاصغر اكتشف
عالم صغير يختبئ بي من يكونون سوه على السرير
وماچان هذا العالم الا معاذ
اي ذاك العالم المايفصلة عنة
غير ذيج الربطة التنربط على عيونة
، همة للان يستخدموها
او خلي نگول مايمارسون الجنس الا وهيه
على عيون سيف ،
الاكبر بفترة من الفترات انزعج من هاي العادة
وصار يفكر اذا عند الاصغر ميول مازوخية
ويحب يكون خاضع ويتعذب
وبوقتها جرب يضربة وقت الممارسة
وبالفعل جربها حيث ضربة على مؤاخرتة بكف ايده الكبيره كم مره
وهوه چان يمارس وياه الجنس
قارص بعدها وحده من حلماتة بقوه
وعض رقبتة ، هوه بس چان رايد يعرف السبب
وراء ربط عيونة
ومالاگا غير صراخ سيف ونفوره منة
بشكل مجنون مبعد الوصلة من عينة وتركة بنص الممارسة وانسحب للحمام بخوف
ودموع مالية وجهه
فاهم بعدها ان الاصغر ماعنده هل ميول متجاهل الموضوع بعدها و تاركة على راحتة دام هوه
حابها ف ليش يمنعة
،
