"مابية اخذ نفس ماعندي ' واهس للحچي من برة تلگاني ابتسم ومن جوة اطگ من البچي مابية اكمل هالدرب تعبان ،خلوني انتچي "
.
.
.
دخل للغرفة بتعب بعد اليوم الطويل
كونة الصبح راح للدوام والضهر رجع وتفاجئ
انهم مسويله عيد ميلاد
للمغرب اخذه ذياب البيت سعد الحد
ما احتفل ويه اخو وطلع من بيتة صارت
الساعة على 8:00
بالليل
بعدها طلعو وصارو يمشون بالشارع
واخذو وقت طويل جدا
وهسه يالله رجعو للبيت
التفت للساعة چانت تشير
لل11:30 بالليل
كل هل وقت وهمة يفترون بالمدينة
همه بعد مارجعو للسيارة اخذة ذياب الاحد المطاعم الفاخرة وتعشو هناك
وتبادلو بعض النقاشات البسيطه
مخلص يومهم برجعتهم هسه
، زفر بتعب
وهوه ينزع قمصلتة التبللت بسبب المطر ودخل
للحمام سبح بسرعة وطلع لابس ملابسة
من كنتوره الخصصة الة ذياب
من بعد مانقل كل حاجياتة بغرفتة
،
وتوجه للسرير ومدد عليه وناوي ينام
هوه يحس شوية براحة بشوفة اخو
وحچية وياه
بعد الوقت الفترق عنة بي
هوه بالفعل انصدم بذياب من اخذه الة
ماچان متوقع انه راح يخلي يشوفة بعد الصار البارحة وعركتهم گدام الطلاب بسببة
ومتندم لان فكر بسوء بذياب كونة فكر انه راح يأذي ،
غمض عيونة وصار يتثاوب وغفة لاكن دخول
ذياب السبب ضجة خفيفة بالغرفة
وصوت حركتة بالغرفة
خلا ينزعج ويسحب المخده
ويخليها على اذنه حتة ينام بس بدون فائدة
حس بي ينزع ملابسة
ويتوجه للحمام ويعم الهدوء من جديد
بالغرفة تنهد بنزعاج ورجع يحاول ينام بده يغمض
عيونة ببطء وصار نضره مغوش
لاكن صوت ذياب الگال وهوه طالع من الحمام ولاف خاولي ابيض على جزءه السفلي خلا يفتح عيونة بنزعاج ويلتفتلة
لاتنام رايدك بموضوع
زفر سيف بأنزعاج وكال وهوه يلف نفسه بالبطانية مره ثانية
اجلة للباجر رجاءا كلش تعبان
واريد انام
ذياب وهوه يتقدم منة ويسحب البطانية منة
لافحتة البروده مخليتة يزيد انزعاجة
