"Bart 18"

2.2K 147 83
                                    

للهي إن كانَ، قَبُحَ، الذّنبُ، مِن ، عَبدِكَ، فَليَحسُنِ ،
العَفوُ، مِن ، عِندِكَ.

السلام عليكُم أبوية  .
أعرف مقصرا وياكُم والبارتات قصيرا جدآ  .
بس حرفيا روايتي انضلمت من ناحيه النشر  .
مدا اشوف أحد متفاعل ويساعدني بيه؟   .
يعني دأ اتعب ومدا اشوف نتيجه؟   .
حتى مدا يصيرلي واهس اگتب  .
لن دا اتعب نفسي وما اشوف وكفتكم وياي؟  .
والي ينشر ؏ روايتي يسويلي تاك  حتى أرد المتابعه أله  .

ـــــــــــــــــــــــــــ
الـگاتبة ـ دُرر علـيٰ  .

ملاحظه:  البارت راح يكون قصير بس ضروف عندي ماكدر ابقى مستمرا دا احاول اضغط ع نفسي وما احذف رواية فـ اعذرني!   .

ـــــــــــــــــــــــــــــ
"مشهد سابقا"

ـ سگتت گوه شربني مَي وغسل وجهي  .

مُهب ـ  يلا بوية اهدئي  .

رڤن ـ  عـ عوفني اريد اگعد بـ مگاني  .

ـ عافني وكمت كعدت بـ مگاني اتصل جهازه بقى يجاوب طرف الثاني درت وجهي فجاة شفت شخص مُلثم واگف رجفت بخوف  وصدمة .

رڤن ـ أيي اييي هـ هاي الجحُيم!!.......

ـــــــــــــــــــــــــــ

ـ رگزت وايدي ترجف من گد توتر بقيت مرگزه عليه
شفته تقدمت بهدوء بسرعة درت وجهي اباوع ؏ مُهب  ، شفته ملتهي يجاوب ؏ شخص بالاتصال
بقى الجحيم يتقدم لحد موصل يم السياره توترت جدآ  .

ـ رفع رأسة مُهب وشافه واگفه گدامه بغرور  .
فتح أعيونه مصدوم وبسرعة غلق جهاز وشمره وفتح الباب  ونزل بسرعه  .

ـ نزلت ورا وانا اشوفه واگف  گدام الجحيم ويباوع اله بحقـد  .

ايـڤا الـ جحَيم ـ آهلا مُهب ول ول بوية مشتاقين؟   .

مُهب ـ باوع أله بـ استهزء  ،  شرجعج؟ وشتردين  .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 26 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ضلمُ المَهب   .  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن