قياده الباشـا الليث الابيض

٨ والـ ٩

نَص الليّل ويلَمني الوجَع دايْر مدايَر
هدُوء الليّل هوسَة وبَعثرة وضِيم
ليّل المَگبرة بالغُرفة صايَر
عِيشت الهَستوة ميّت
أنهَ عايّش لَچن عايّش بالمَگابر
وحزنِي حَزن البنتَة نهْبت
وقَهر ياكِل شكُو بوَجهي
هدومِي كَلهن مُو بگدِي
وَجهي يشبَة وَجه شايّب
حتىٰ صوتِي مُو بگدِي
أكبَر هوُاي
تَرا جايّ أكبَر هوُاي
وأنهَ جاهِل لچَن حزنِي أكبَر هوُاي
ضِيمي مَكتوب بقصايْد
ضِيمي مَرسوم أعّله وَجهي
تَرا جايّ أكتَب جروحِي
مَجاي أكتَب شِعر شعبيّ .
ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ
🔞❌ هاامممم يوجود في البارت مشاهد متناسب الفئه العمريه
ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ

مريم: اجه بابا ضل يحجي وي رويا يكلها خل يتم عقد بينج وبين عثمان وهيه رفضته وضل يقنع بيها فوك الساعه

ماري

باوعت فاتح حلكي ضحكت هيه راحت ترد على زوجها شوي طلعت مخليه فروه على اكتافه نازله راحت من

الباب الخلفي اباوع عليها واضحك اجه زوجها يحجون بالمرر وهم كدامي اضحك عليهم يبوس براسها وهي تضحك المخبله كمت سديت البرده رجعت يم رويا اتحارش بيها

رويـا: هيه شني شبيه اخوج مو يدري اخجل منه والله لوتي

ضحكت شوي كالو عقد خلو رويا من وره الباب بسب فستانها عقدو لمنى ورويا وحده وره بعض دخل ابن عمو محمد بقى لحد ماكمل الجلسه طلع يضحك

رويـا

كلبي يرجف رجيف من اخر موقف صار بينه عفت محجي
وياه بس اشوفه دخل وكفتني مريم باس راسها تقرب
عيونه اكلتني باس راسي بهدوء جابت امه الطقم لبسني
من وصل لكلاده تقرب كلش لزك بيه تنهدت صار نفسي

بركبته باس ركبتي وخر يكمل المصوره تصور هو يباوع
يسوي كل اللقطات اخر لقطه وجهه بركتبي خله وجهه انا
اديه على اكتافه اضحك عضني كتم صرختي مصدومه منه
كمل طلع بسرعه رمشت لمريم واكفه فاطسه ضحك يم

الباب كاضه بطنها وتضحك هيه منسه سبيتها بكلبي كملو اهلي راحو قبلي دخل عمو بارك لنا نزلت مريم شافت راحت يم ماري

موتمن: ريم الفله
فتحت عيوني مصدومه فتح حضنه لها كامت من كمانها تمشي بتجاها حضنها لاف البشت عليها باس راسها بقت بحضنه لمده

عثمان: مريم

ام علي الاكبر: خليه يمه

هز راسه رداف عمو موتمن هو يبوس بصابعها: خلونا نشبع من الحنينه

وخرت تبوس براسه باس خدها كعدت بصف نايمه على صدره مغمضه عيونها مبتسمه فتح عيونها تباوعلي غمزت لها لتفت اضحك صعدت ابدل جان نص غراضي وتلفوني بغرفه عثمان انا و مريم ومنسه وريمان و موده تمكينجنه بيها الم غراضي نفتح الباب