" مثل بيت العناكب كل "
" ستر مابيك ".
.
.
چان شبه غافي مرجع راسة للخلف ومستعد ينام بسبب التعب وألم جسمة
الماجاي يوگف ، يحس رجليناتة ماعاد يشيلنههوه من يوم تم اعتقالهم من قبل ذياب من المطار وللأن
وهوه على نفس الكرسي
حده بس ياخذه الحارس للحمام ويرجع
يربطة
هوه حاول انه يضربة ويشرد من فتحة احد المرات بس الصار انه شبع كتل لان
ماگدر يصيبة بشكل كافي ويخلي الحارس يغمة علية
وهذا خله الحارس يتعصب ويرجع عليه
يشبعة ضرب
ويرجع يقيده بقوه
،غمض عيونة وبده يحس جسمة تخدر مستعد
للدخول بسباتبس صوت فتح الباب القوي ودخول سيف
بشكل مفاجئ ووگعتة عل ارض
خلتة يفز ويباوع بستغراب وعدم
ادراك للجاي يصير
صار يباوع للأصغر الوگع عل ارض وسقط من جسمة القميص ضاهر لعيون معاذ
جسم الاصغر العاري
هوه ورغم ان المكان اضلم و مابي غير اضاءا
خفيفة
بس گدر يعرف ان الاصغر گاعد يبچي بدون صوت
رافع راسه لذياب الدخل بعده قافل الباب وراهمتخطي سيف الي لسه بمكانة
تقرب من معاذ الصاح بوجهه بغضبابن الخره شسويتله
شبي سيف ليش يبچيرد ذياب ببساطة
اووف الحنين اعصابك
الحد الان اني كلشي ممسويله
هسه اجيت يمك وراح اسويله
ف شوية شد اعصابك وستعد للخساره
روميومعاذ عيونة صارت تتنقل بين ذياب وسيف
المنطيهم ضهرهوساكن بمكانة بجسم راجف
وهمس بعيون متوسعةلك خبل شناوي تسوي
ابتسم ذياب مبتعد عنة وتوجة السيف
مشاهده ممتعة وخساره
مؤلمةسحب سيف من الارض وتوجه بي
الاحد الزوايا الموجوده بالمخزن
چان اكو ميز حديد عالي نوعا ما
ودفع سيف عليه حيث يكون جزئة العلوي منحني علميز والجزء السفلي واگف عل ارض ، ضغط بيدة على ضهره يثبتة بقوه بينما يسمع صوت معاذ الصار يصيح
