صِريّخ بـ ماي ياهوُّ اليّفتهِم وَني؟توَجع رُوحتِك مِنيّ ،
مِثل جرة المحَبس بـ أيدِ محترگهَ .. '.
.
.
فتح عيونة على قطرات ماي توگع على وجهه
بينما شعور الالم الخلا يفقد وعية قبل دقايق
لايزال موجود
رفع عيونة
للي لايزال معتلي وحاشر قضيبة
بداخلة ،
هوه حته ماكلف نفسه يبتعد ويصحي صحاه وهوه
لايزال معتلينطق بصوت هادئ لاكن بي لكنة تقرف
موطبيعية بين احرفة بينما غمض
عيونة مااله رغبة يشوف وجه ذياب القريب
من وجههطلع قرفك مني ووخر
لان هاي القذاره لو احرگ
روحي ابانزين هم ماراح انضف منها
اهـصرخ بوجع بأخر كلامة من اتقصد الاكبر يطلع قضيبة
ويرجع يدخلة
بعنف بداخلة مخلي يرتعش
من الوجع
،مرت ثلاث ايام على رجعتة للبيت
وبهاي الثلاث ايام هوه ما سلم من اعتدائات
ذياب المستمره
عليه
طوال الوقت يبقة يمة وكلما عاند بشي ورفض
ينفذ اي شي من امر الاكبر يعاقبة بالجنس
حتة نسه الاصغر كم مره
تم الاعتداء عليه جنسيابهاي الايام القليله
چان ذياب يحاول يصلح الموضوع بينة
وبين سيف هوه چان يعرف الموضوع صعب انه يتصلح بس عل اقل چان يحاول بكل طاقتةبس بكل مره يحاول يسوي شي
حته يرضي سيفيرجع الاصغر يستفزه ويخلي يجن جنونة
ويبدي يعاقبة بالجنس العنيفتعرف زين كل حچاية اطلعها من شفتك الحلوه
هاي ماراح تضرني انته وحدك
الراح تتأذهوهاي بالفعل چانت غاية سيف
يستفزه حتة يخلي يتعصب عسى ولعلة
فد يوم يخلص صبره ويقتلة
هوه بالفعل فكر بالانتحار اكثر من مره بس بكل مره يوصل انة يريد يقتل نفسة
بس يتراجع بأخر لحضة
خايف انه يأذي نفسة
ف چان حلة الوحيد بيد ذياب
،
سيف وهوه لازال مغمض عيونة
بينما جسمة يهتز بسبب ذياب
المعتلي ويدفع بداخلة ويحاول ميأذي قدر المستطاعلـ..ليـش مــ.. ـاتكتلني وخلص نخلص من
قصة الــ.. الحب المقرفة هــ.. هاي
