اللهم صلٍ على محمد وآل محمدلم أتكلم يوماً هدراً ولكن هذه المرة شيء داخلي يموت
يتوهج لينبئ تركيزي إليه لم أشعر بشيء غير أنني ضمئت للقاء صغيريمؤلم أن لا يبكي أحداً إلا أنا لفقدك
الموجع ، تشرق الشمس وتغرب يظهر القمر و يغيبيتعاقب الليل والنهار الأرض تدور حولي
و يتغير فصولها أناس تذهب و أناس تعود إلا أنا أراقص البحارفي سبيل لقياك فقد توقفت عن العيش وها أنا في إنتظارك ولن أبرح حتى أبلغ لمحةً صغيرة منك
.....
يتبع

أنت تقرأ
يُـراقص البِـحار ( مُـكتـملة )
Short Storyرجل بالخمسين من عمره وسيم المحيا رزين الهيئة قد أتخذ من رمال البحار مسكناً له بدت هيئته للناظرين وكأنه يراقص البحار ولكن حقيقته غير ذلك بل هناك لغز خلفه كان يردد أسم أحدهم على لسانه ولم يسقط هذا الإسم منذ عشرين سنة