اللهم صلٍ على محمد وآل محمدأأتوق إلى لقياك أم أتوق إلى موتي لألقاك
صغيري ؟ألا ترحم بأبيك لتعود ألي أم كتب علي هذا التشتت ونظرة الناس لي بمراقصة البحار !
أفمن يراني ملتهب الصدر كمن يراني أراقص البحار
أم أنه يمكن للمرء أن يفضي إلى هنا بكل ما في قلبه دون حواجز وقيود !....
يتبع

أنت تقرأ
يُـراقص البِـحار ( مُـكتـملة )
Short Storyرجل بالخمسين من عمره وسيم المحيا رزين الهيئة قد أتخذ من رمال البحار مسكناً له بدت هيئته للناظرين وكأنه يراقص البحار ولكن حقيقته غير ذلك بل هناك لغز خلفه كان يردد أسم أحدهم على لسانه ولم يسقط هذا الإسم منذ عشرين سنة