4

36 16 6
                                    


اللهم صلٍ على محمد وآل محمد

وبرزت في أحشائه نيران الأشواق
تعرب عن مكنون قلبه الصريع

وحمل نفسه يقف أمام تلك البحار التي بدى وكأنه يراقصها على أمل عودة صغيره إليه

فكان هذا حاله منذ  عشرين سنة لم يكن بالكم الهين لكيانه النازف ألما و لوعةً

أمات صغيره غرقاً أم تم ألتهامه لأسماك
القرش ، أكانت رغبته كثيرة على الكون ليستخسره بها أم يستهويه هذا الضياع !

متى سوف يحين اللقاء ؟
......
يتبع

يُـراقص البِـحار  ( مُـكتـملة ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن