"لم أُشفى ولم أتجاوز شيئًا على الإطلاق
أنا فقط أضع جرحًافوق الأخر
وأجعل الأيام تعبُرمن فوقها"
.
.
.
بعد ماطلع من المستشفى ونام الفجر بغرفة ذياب بعد ما خلص الليل بطوله يصرخ
من شده الالم
اليحسه بضهره بينما ذياب الچان محتار شيسوي حته يخفف المةجابلة الدكتور بتالي الليل
منطي ابر مسكنة للالم
نايم بعدها وهوه تعبان من البجي بين اديناتذياب الخلص باقي النهار وهوه ياكل بنفسه من الندم وهوه يشوف اليوين وصل محبوبه الصغير
باقي طول النهار يم راسة خاف يكعد
ويتحرك ويتأذهمنتهي ثاني يوم بكونة كعده العصر موكلة
وجبه الغده وجايب الدكتور ينطي ابره المهدئ
وابره الانسولين الحددها اله الدكتور
بعد ما عرف ان سكره صار مزمنومستحيل يروح
حتة بالعلاج
بعد شهر
من العلاج الطبيعي الچان
مستمر من ثاني يوم الاصابة
بين صراخ سيف ومقاومتة للدكاتره
اليعالجونة علاج طبيعي
اليحسسه بأنة يموت حرفيابس عائلته كلهم جانو يتواجدون يمة ويشجعونة
وچانو يتناوبن على تثبيت جسمة من الخلف
حته يبقة واكف بأستقامة عله احد الاجهزهالموجعة
واولهم چان
سعد الماترك سيف ابد وذياب وجمالاي جمال بهاي الفتره
چان يجي الغرفته من يكون متواجد
بالبيت ويه جلساتهويشاركهم انه يسنده
ويلزم اديناته ويه سعدومعا الدعم النفسي والجسدي
تحسن حال سيف بشكل ملحوض
راجع يمشي ويحس برجليناتة بس لازم احد يلزمة ويسندهاما ذياب
چان يحاول يكفر عن ذنبه بشتة الطرق فصار يجيبله
