"هيله بوسط هاون"
"العطر الك والدگات بية ".
.
.
.
چان كاعد على احد القنفات بغرفة الضيوف
صافن عل حايط بدون ميسوي شي
يتذكر شلون بدت معاناته قبل ايام
والحد الان ماتغير شيمر يومين على اخر مره
ذياب حاول يغتصبةبعدها تاركة من شاف ان مؤخرتة
تنزف
بسبب اعتدائة علية بأخر مره
من اجة اخو من السفرهو بهل يومين كل اخر النهار يصير
چدال بين ذياب وسعدسعد الي يحاول ينقذ اخو من الاكبر
وذياب الي يرفض يعوفةوبكل مره يفوز
ذياب بالجدالامهدد سيف بنضراته
مخلي يگوم ويخلي ايده بأيد مغتصبة
بدون حيلةاما الاكبر بهل يومين ف رحم بحال سيف
من شافة حته كعده ميكدر يكعد بأعتدال
وچان يكتفي بأنه يلتهم شفتة لحد مايشبعامغطي امره بعدها انه ينام
هوه رغم الهوسه اليمة بس چان عقلة غايب عنة
مامركز بشي
كل البتفكيره شلون يوخر ذياب عنه
ويخلي بعد ميقرب منةالتفت من سمع صوت خطوات
نازله من الدرج اميزها وعارف صاحبها زين
شايفة وهوه ينزل ابكل هيبة بدشداشته البيضة
الي لافة صدره العريض
وعبايتة الي على چتافة الزايدتة
ضخامةويشماغة والعگال المرتب بشكل مثالي
باوع للسبحة البيده والمحبس اليتوسط اصبعة
البنصر
والساعة البذراعة
الجان واضح انها غالية
بينما عطره القوي الرجولي
ترس المكان مخلي سيف يغمض عيونة ويرجع
راسه اليكدام
كونه صار يكره كلشي يخص الاكبر
حته عطره يحس انه يخنقةاتوجة الاكبر من وره القنفة الگاعد عليها
سيف وصار وراه منزل راسه بايس رگبتة من
