"حتى الأمل الذي تراني أحرص عليه بداخلي
يتلاعب بي!
تارةً يُحييني و تارة يقتلني".
.
.
چانت تمشي السيارة ابسرعة
بينما اصوات الضحكات ماليتها
واغنية ما تزين الجو
والطريق كلة ماخلة من نضرات الحب من الاكبر موجهه للاصغر
الي چان نوعا ما خجولالاكبر صار يغني بصوتة العذب
ويه الاغنية الچانت
بالفعل تمثل علاقتهمبينما ينضر للاصغر قاصده بكل كلمات الاغنية
شسويله حته يحبني من نار النار يذبني شالع
گلبي ومعذبني
بس لا من صدوك ميحبني
حبنه يكلي حب صداقة من ازعل يكول
اشاقةمن افرح يبجي عيني يشعل ناري ميطفيني حسره افرح يخليني
بس لا من صدوك
ميحبنيبينما يسوي حركات بحواجبة مخلي الاصغر
يضحكصار يصيح وكئنة لازم الدنيه بأيده من الفرحة
لان بعد تعب اشهر من التخطيط
ضبطت طلعتهم
الچانت بصعوبة تصيراااوووووف يا سويف
شسويت بية
احببببببك
فاتح جامات السياره حاس بالهوه العالي النسماتة چانت عذبة ببداية الصيف
كونهم يمشون بطريق عشبي اخضر والؤكسجين
چان هناك نقي
رجع يصيح بصوت اعلىاحبببببك
احبك
احبك
اما الاخر ف صار يضحك بصوت عالي
ويصيح
لك مخبل قلل السرعة راح نروح بيها
معاااذ
رد معاذ وهوه يضحك
بينما بينت غمازته بين لحيته الخفيفة
مزينه وجهه الرجولي
مبين صف اسنانة البيضة
گايل بحماسبعدك ماشفت شي من خبالي
اله اخليك تنسه ال حيدر كلهم كوم كومناهي كلامة ساحب سيف من ايده ومگومة وفتح الجامة البسقف السياره مطلع نص جسم
