السلام عليكم.
تجاهلوا الاخطاء فضلًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يسمع اجابة من الاكبر سوا انه نهض من على الارض وخرج من الغرفة
تنهد مالك بـحسرة لـيتبع الاكبر نحو سيارته
ــــــــــــــــــــــــــ. فعلت ما أمرتك به مارك
. نعم سيدي إنه بـالمستودع الأن
. جيد، يبدو أن احدهم لن ينام الليلة
،انهى كلامه بـضحكة ساخرة.
.
.
Sadeem, pov.اخذني مارك لـمكان اخر ليس المخزن بل يبدو كـمستودع موجود في حديقة المنزل،ادخلني بـعنف غير آبه بـأصاباتي المتعددة في جسمي وربطني على كرسي في وسط المستودع
نظر لي نظرة اخيرة لـيبتسم بـوجهي ويخرج مغلقًا الباب خلفه
لم تمر فترة طويلة إلا وفتح الباب مجددًا ودخل يامن ومعه مجموعة من الرجال
لحظة!
هل يحملون اسلحه!!أينوي هذا المختل قتلي!
هذا مؤسف!، لم اعش طفولتي وايضًا مراهقتي
أقترب مني وامسك فكي بـقوة لدرجة انني اشعر بـأظافره تخترق جلدي
. سنقوم بـتمثيلية صغيرة ما رأيك ايها اللطيف!
أومأت بـرأسي بـسرعة فقط لـيترك فكي الذي كان سـيتحطم بيديه. جيد، إذًا سـنبدأ الأن
انهى كلامه لـيتجه نحو كرسي كان في نهاية الغرفة جالسًا عليه معطي المجال الكافي للرجال الذين يقومون بعملهم
وبدأت سلسلة الضربات الموجهة نحو الاصغر الذي كان سـيفقد وعيه لولا كلام يامن
. هذا يكفي، اعطني المسدس
انهى كلامه تزامنًا مع وقوفه وأخذه للسلاح من احد الرجال الموجودين
تقدم ناحية سديم لـيمسك شعره جاره للخلف ويضع السلاح على رأس الاصغر
. مارك، التقط لنا صورة جميلة حسنًا؟
انهى كلامه بـضحكة ساخرة

أنت تقرأ
~منقذي من عذاب أبي~
Teen Fictionتوضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء...