"وأخذت أنظر للطريق مُعاتبًا
كيف انتهت بين الأسى أيامي؟"
..
.
تقدم من ذياب الچان واكف بالبلكونة ملتفتلة
الاخر والابتسامة الكلها شر طاغية على وجههماد ايده للأصغر التجاهلها وتقدم من سور
البلكونةباوع للأسفل وبالفعل چان معاذ موجود واكف خارج سور البيت يم سيارتة
تقدم بسرعة من السور وصاح
المعاذمعاااااذ اشرد
اتقدم منة ذياب حاضنة من الخلف بسرعة
لازم وجهه دايره للبلكونة الچانت بصفهم
ملاحض الاصغر القناص الواكف
بالجهه اليمهم رغم الضلامومصوب السلاح الناحية معاذ
بس اسمع نفس ثاني منك
اخلي يقتلة ، صير
حباب ولاتسمعني صوتكسيف بين ادموعة الماوكفت من ايام
گال بتوسل وملامحة
تضهر شكد هوه متوجع
وجسمة يرجف
من الالم بس متحمل حتة يخلص صديقة
من ادين الاكبرذياب الله يخليك عوفة
هـ...
هوه وحيد اهله
وامه مريضة بمرض خبيث تموت
اذا هوه تاذه
ابوس ايدك عوفةالاكبر گال بأستهزاء
هسه شنو راح تحجيلي قصة حياتة
عساهم بالهلاك
مايخصنياسمع راح انطيك التلفون وراح تخابره
وتكله يدخل للبيتواي حجايه زايده اخلي القناص يقتلة ف لا تلعب بذيلك
رد سيف ودموعة زادتشراح تسوي بي
رد الاكبر ببساطة
العب ويا شوية
وببعدها اتركة اذا نفذت الاكولة
واذا مانفذت اخلص عليهالتفت الاصغر وباوع الداخل حديقتهم وشاف اكو ثلاث زلم خاتلين وراه الباب بالحديقة وواضح منتضرينة يدخل حتة يلزمو
راد يصيح علية حتة يحذره لاكن ايد ذياب منعتة
بعدك تعاند كحبة فقدت من شفت
كوادك اصطبرلياذا ماخليتك تبجي على گبره
سحبة من ايده شامره بالغرفة وطلع موبايل سيف من جيبة داز رساله المعاذ
انه يدخل للبيت والباب مفتوح
حته يشوفة بالحديقة
