البارت 5

6.7K 219 133
                                    

‏"وأخذت أنظر للطريق مُعاتبًا
‏كيف انتهت بين الأسى أيامي؟"
.

.

.

تقدم من ذياب الچان واكف بالبلكونة ملتفتلة
الاخر والابتسامة الكلها شر طاغية على وجهه

ماد ايده للأصغر التجاهلها وتقدم من سور
البلكونة

باوع للأسفل وبالفعل چان معاذ موجود واكف خارج سور البيت يم سيارتة
تقدم بسرعة من السور وصاح
المعاذ

معاااااذ اشرد

اتقدم منة ذياب حاضنة من الخلف بسرعة
لازم وجهه دايره للبلكونة الچانت بصفهم
ملاحض الاصغر القناص الواكف
بالجهه اليمهم رغم الضلام

ومصوب السلاح الناحية معاذ


بس اسمع نفس ثاني منك
اخلي يقتلة ، صير
حباب ولاتسمعني صوتك

سيف بين ادموعة الماوكفت من ايام
گال بتوسل وملامحة
تضهر شكد هوه متوجع
وجسمة يرجف
من الالم بس متحمل حتة يخلص صديقة
من ادين الاكبر

ذياب الله يخليك عوفة
هـ...
هوه وحيد اهله
وامه مريضة بمرض خبيث تموت
اذا هوه تاذه
ابوس ايدك عوفة

الاكبر گال بأستهزاء

هسه شنو راح تحجيلي قصة حياتة
عساهم بالهلاك
مايخصني

اسمع راح انطيك التلفون وراح تخابره
وتكله يدخل للبيت

واي حجايه زايده اخلي القناص يقتلة ف لا تلعب بذيلك


رد سيف ودموعة زادت

شراح تسوي بي

رد الاكبر ببساطة

العب ويا شوية
وببعدها اتركة اذا نفذت الاكولة
واذا مانفذت اخلص عليه

التفت الاصغر وباوع الداخل حديقتهم وشاف اكو ثلاث زلم خاتلين وراه الباب بالحديقة وواضح منتضرينة يدخل حتة يلزمو

راد يصيح علية حتة يحذره لاكن ايد ذياب منعتة

بعدك تعاند كحبة فقدت من شفت
كوادك اصطبرلي

اذا ماخليتك تبجي على گبره


سحبة من ايده شامره بالغرفة وطلع موبايل سيف من جيبة داز رساله المعاذ
انه يدخل للبيت والباب مفتوح
حته يشوفة بالحديقة

الشيخ ذياب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن