* "كنت... كنت أضع لك المرهم... الجرح في وجهك... بسبب ال...."
*"من سمح له بالخروج من المنزل؟! لقد حذرتكم أن يوسف لا يجب أن يخرج بدون اذني!"
*"رائع! انظروا إلى فارس، حتى في الصور يبدو جديًا!"
*لا تفعلي هذا بي، سلمى... أرجوكِ."
*الوزارة مستاءة جدًا، وفريق من جمعيات حقوق الطفل لا يتوقفون عن الاتصال.
*"ماذا فعلنا في حياتهنا ليرزقنا الله بأخ لطيف مثلك يا فتى!؟"
(من يتوقع صاحب هذا الحوار سيكون فائزا 😂)ثم، أليس من المفترض أن تجيب عندما يتحدث إليك أخوك الكبير؟ أم أن الأدب ليس من صفاتك!؟"
*"طالما أنا هنا، لن أدع شيئًا يسعدك يفوتك يا فارس."
*لااا!! فارس ...ارجوك لا تفعل ...لن أكررهاااا فاااارس".
* "أعتقد أن لا فائدة من أخيك، لن يتعلم أبدًا أن يكون لبقًا."
" لا يريد أن يأكل. يعاند فقط. لو لم يكن مصابًا، لصفعته."

أنت تقرأ
بين العدو والأخ
Short Story((مكتملة)) بدأت ٢٠٢٤/١١/١٩ انتهت ٢٠٢٤/١٢/٣١ في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر. فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله...