...2...

13.1K 188 11
                                    

part 2 ..................

"حسنا يمكنك الانصراف"

نضرت له بغضب وصدمة ونطقت بحدة وانا انضر له...

"شكرا لك حقا يادكتورة ولا تأخذي بكلامة لانه ثمل ساصطحبك للخارج"

اؤمت لي ببتسامة خفيفة تحت نضراته الغاضبة نحوي وامي كانت تنضر له ببعض القلق ايضا فمن يتكلم مع السيد جيون جونكوك هكذا بنضرها ونضر ابنه والجميع لااحد لكني لست مثلهم... اخذت خطواتي معها اودعها بكل احترام بعدها صعدت للاعلى لروية امي دخلت ورايته يقبل بشفتاها بشراهه وهي تعقد حاجبها بألم وكأنة يخرج غضبة بها عندما سمعا صوت فتح الباب ودخولي ارادت ابعاده لكنه قوي جدا انتهئ من تقبيلها وابتعد رايت شفاه امي منتفخة بشدة طريقة تقبيلة تروقني ابتعد عنها ونضر لي وابتسم...

"لا تعلمين اننا زوجان ويجب ان تطرقي الباب قبل ان تدخلي لاتعلمي ماذا سيصادفك ماذا لو كنت اعاشرها"

اؤمت ببعض الحدة...

"وهل انت حيوان شهواني كي تود معاشرتها وهي مريضة" 

صدمت امي من كلامي ونطقت وهي تناضر زوجها الوقور وهو يصك على اسنانة ويود قتلي بعيناه تمسك بيدة لانه ينوي الاستقامة...

"ابنتي ماكلامك هذا انه اطبر منك وبمثابة اباك لاتفعلي" 

عضضت شفتاي ونطقت بغضب...

"ليس ابي ولن يكون ساذهب لمنزلي واتركك مع زوجك خذي راحتك

نضرت لي بحزن وعيناها دامعه تبدو متعبه كثيراً...

"اذ كنت حقا اهمك وتحبيني ستبقين معي هنا لانه هذا اصبح منزلك كما منزلي"

غلقت عيناي بغضب وانا انضر لها...

"امي لاتفعلي"

نفت لي ووقعت دموعها استقام هو يورث سجارته ونطق بغل... 

"لاتجعليها تحرن ليس جيد لها اذ كانت حقا تهمك" 

ابتسمت بسخرية من كلامة وكأنه يخبرني اني لااهتم بأمي اخذ خطواته للشرفة بعد ان ورث سجاراته ورن هاتفه ليجيب عليه وانا نضرت لامي ونطقت باجبار...

"حسنا امي لاجلك فقط" 

ابتسمت بسعادة واستقامت ببعض الصعوبة وتقدمت مني تعانقني...

"احبك كثير ابنتي"

ابتسمت لها بسعادة...

Subject to me and my desires حيث تعيش القصص. اكتشف الآن