اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
#الهجين (سقوط الاقنعة)
الكاتبه : زهراء الهاشميلا تنسون التصويت على البارت
والتعليق بين الفقراتنظر هل عينّ انتَ
وبلا شوفتك عساهن بلعمهزهراء الهاشمي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أبلج : كاعد يم عز الدين العب دلايڤر وهو يسوي بالسجلات ويحجيعز الدين : مووو احجي وياااك شجاي اسوي
أبلج : معليك كمل اسمعك وراها شكلتلك ست فايا
عز الدين : كالت اوافق على الزواج بشرط ما تجبرني على الحجاب اني البسه بكيفي وملابسي ما اغيرهن والشركه ما اتركها ابقى بشغلي
أبلج : من حقها انتَ حبيتها هيج غصباً ما عليك تتقبلها مثل ما هي
عز الدين : انا هم هيج كلتلها التردي يصير بس من نزوج نروح البغداد نعيش
أبلج : ليش ؟
عز الدين : تعبت من الشركه ومن كلشي هنا شفتلي شغل أبغداد راح اروح هناك واخذها وياي
أبلج : وهي شكالت
عز الدين : بالبدايه رفضت بس بعدين كالت اذا تشوفلي شغل وياك هناك اقبل
عفت الجوستيكه والتفتت عليه
أبلج : عود صدك تعوفنه وتروح ؟عز الدين : أبلج تعبت هنا اركض لليل نهار مثل المطي على شغل كله حررام وانا اعرف بي حرام ومكمل
أبلج : بس مو بيدك هذا أمر جدي
عز الدين : جدك خلصت ورقته ورناح بدأ يصفي كلشي احسن شي اخذ فايا واروح البغداد أبدي مناك حياة جديده ومستقبل الاطفالي
أبلج : والله ما اعرف شكلك
عز الدين : بس ادعيلي الله يسهلها وهاي هي
أبلج : اسكت لا تسمعنه الملائكه هوو انا هم اعرف ادعي مثل العالم غير دعوتي للسكف ما توصل
عز الدين : طاح حضك ههههههه
أبلج : هذا أسيد يتصل
عز الدين : جاوبه كله تعال كاعدين بالصاله
جاوبته وفتحت سبيكر
أبلج : ها النسيبببأسيد : ألحك أبلج رناح ودلمار بالمستشفى اغتالوووهم
طفرت من مكاني بسرعه
أبلج : شنيييي شتحجي انتَ
أنت تقرأ
الهجين (سقوط الأقنعة )
General Fictionامرأة متعددة مُتجددة متفردة شاعِرة في المقام الأول مُلهمة ذات خفايا وخبايا وشأنٍ عالي مُمتزجة ما بين جنونٍ وفنون قارئة نهِمة امرأة تشعر برفقتها بأنكَ في حضرة قبيلة كاملة من النِساء