ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________وجدته يمد لي الحقيبة التي بيده...
« ما هذه؟ »« افتحيها. »
امسكتها افتحها غير متوقعة ما الذي يوجد فيها ، نظرت المخيفة تلك لا تفارقه.. آمل أن لا يكون مقلبًا أو شيئًا سيئًا...
حتى عقدتُ حاجباي مستغربة لما بها.أخرجتُ دفتر كبير ضخم يشبه الكتاب ومعه قلم متطور قليلا ،لا يشبه الأقلام التي نمتلكها ونستخدمها.
« ما هذا؟ »
« إنها أشياء هكذا لا أحتاجها لذا قلتُ أن أعطيكِ إياها كبسبب الخطأ البسيط الذي قمت به. »
لنترك أمر الهدية جانبًا، لما هو مستفزٌ هكذا، ما كل تلك البرودة، خطأ بسيط؟؟ ولا احتاجها؟!! وما شأني.
حاولت التحدث بتهذيب ..« حسنًا لكنني لا أحتاج لتلك الأشياء حضرة الامبراطور ، شكرا لك. »
مددتها له أدخلها في الحقيبة ولكنه تجاهلني متحدثًا.
« ذلك الدفتر يمكنك الرسم أو الكتابة به ، لن تجديه بأي مكانٍ آخر ،لا أعلم من أين هو لكن أتذكر أن والدتي قالت لي قبل وفاتها بأنه من روما . »
بللتُ شفتاي لا أعلم بما أرد.« والدتي أيضًا متوفية ، لكن لما تفرط بما أهدته لك؟، لقد أعطته لك أنت قبل وفاتها. »
« لا هو ليس من أمي بل من أحد آخر، اعطتني إياه وقالت بأنه من شخصٍ عزيزٌ عليّ ولكنها لم تخبرني من هو فقررت عدم الكتابة به خاصةً بعدما لم يعد يفرق لي أحد.»
كانت تذداد الأسئلة بذهني كلما قال شيء ،وكذلك أذدادُ تعجبًا من شخصيته المريبة، على الرغم من كوني أتفهم أي أحد ويمككني فهم شخصيته بمجرد التحدث معه.« لما لا تقول آسف فحسب؟ إنها تكفي بالفعل.»
« أنا لا أعتذر عزيزتي. »
قالها بتعالٍ مهيب يُعلِمك أنه الامبراطور بالفعل.
مازلتُ أظن بأن هذا الشخص مريب، ومتعالٍ أيضًا
ಥ_ಥأتى تاي يصفر بفمه.
« أين كنت؟ »
سألته..
« بالحمام، هيا لنذهب أتضور جوعًا. »« وهل سبق ولم تكن جائعًا عزيزي؟ »
اردفتها اسبقهم للقصر.« يا أنتِ تعالي إلى هنا. »
| في القصر |
صعدتُ لغرفتي ووضعت الحقيبة التي اعطاني إياها في خزانتي، لا أعلم حقًا ما إذا كنت سأستعملها ولكنني أود لكمه وتقطيعها... لا يهم.
نزلتُ للأسفل أهدفُ لشيءٍ.

أنت تقرأ
Askanavia 1373 || J.JK || اسكناڤيا
Historical Fiction𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 ~ 𝐕𝐀𝐋𝐄𝐑𝐈𝐀 أكرهُ النساء ولكنها كانت الاستثناء. بشعرها الطويل بني اللون وعينيها الخضراء والتي تجعلك تشعر عندما تنظر إليك وكأنكَ تملُك العالم بأسرهِ، كانت الوحيدة من كل النساء... عشقتُها وأصبحتُ أتنفسُها دون شعورٍ مني أو مجهودٍ...