السلام عليكم.
تجاهلوا الاخطاء فضلًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل وجدته ام لا ههه.
كان هذا يامن الذي سخر من محاولات الاخر بـأيجاد موقعه
رامي : مشاكلك معي ليست مع ابني يا لعين!
قال بـغضب جامح صارخًا نهاية حديثه
يامن :همم،لا ترفع صوتك في وجهي سيد رامي فأنت لم تعرف من هو يامن بعد
صك رامي اسنانه بـغضب بعد سماعه لـكلام الاخر لـيقول :ولا اريد ان اعرفك فأنت بـالنهاية مجرد جرذ جبان يتسبب بـالمشاكل ويهرب
يامن :افضل ان اكون جبان على ان اكون قليل اصل يا سيد رامي
رامي :انتبه لألفاظك يامن! وانتبه على نفسك ايضًا لانني ان وجدتك لن اغفر لك ابدًا عن فعلتك
يامن :احساس الأبوة عندك عالي جدًا، ألا تريد الاطمئنان على ابنك قبل موته! لديك يومين فقط أن استطعت ايجاده سـتأخذه وان لم تجده سـأقتله وسـأحرص على ارسال رأسه لك على الفور لـرؤيته قبل ان يتعفن وبعدها سـاسحب ابنائك منك واحد تلو الأخر
رامي :إياك ان تفكر مجرد تفكير أن تؤذيه لأنني لن ارحمك عندها
يامن :هراء، لا تمثل دور الأب الحنون لانه لا يليق بك أبدًا
قال كلامه لـيغلق الهاتف بوجه الاخر الذي رما الهاتف على الحائط متسببًا في كسره
رفع شعره بـغضب لـينظر بـأرجاء المكان الذي هو به لـيلمح قرص اسود في زاوية الغرفة وقد استنتج انها كاميرا مراقبة
اخرج سلاحه مصوبًا نحو الكاميرا واطلق النار عليها قائلًا :عاهـ ـر لعين
.
.
.
.في ذلك الظلام الدامس حيث صغيرنا الذي يركض بـأقصى سرعته وهو يلهث
يلتفت للخلف ثم يعاود الركض بـسرعة
صوت نباح وزمجرة مرعبة دوى المكان
وصغيرنا الذي سـيقف قلبه من شدة رعبه.نعود للخلف قليلًا..
تنهد بـانزعاج بسبب الاصوات التي يسمعها
فتح عينيه بـصدمة بعد وضح له الصوت

أنت تقرأ
~منقذي من عذاب أبي~
Teen Fictionتوضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء...