الواتباد مليان روايات سريعة الأحداث وخلصانه، فمعلش اللي معندهوش خلق عادي سيب الروايه وارجعلها لما تخلص...الاستاذه اللي كانت بتقول قبل ما احظرها وانا بقولها بكل صراحه لأن انا بكتب حب ف الكتابه فمعلش متجيش ب اسلوبك تكرهيني ف حاجه بحبها وبلاقي السلام النفسي فيها لانك شايفه اني مطوله ف الأحداث واعتذاراتي كترت وبفقد متابعيني،،، لله الحمد انا ليا ناس بتقرالي كتير،، جمهوري راقي الفكر وناضج.. ف اللي عايز يبطل متابعتي عادي يا جماعه هزعل ليه انا، شايفني يعني باخد مثلا فلوس من الواتباد فهزعل🤔🤔
ومش هتعذر تاني ليكم عن التأخير، كل ما بقول لازم اقدر بطلع غلطانه... هو يا جماعه معلش هو انا بكتب بالذكاء الاصطناعي، انا واحده بتلاقي عالمها ف الخيال، فبشارككم أعمالي، والكل يشهد إن كل كتابتي راقيه ومحترمه وبتكون طويله،، والحمدلله اللي قرء وظنها مؤخرا شايفها روايه ماشيه بتسلسل طبيعي جدا،، وانا واثقه ف اللي بعمله، ديه روايه فصول بتنزل لسا، طبيعي فصول فيها أحداث متصاعده،، فصول تاني بتكمل بعضها، فصول هاديه لكنها جواها أحداث انتوا اصلا متغافلين عنها لكن انا عارفه كويس ليه انا حطاها... عموما انا هكتب بالنمط اللي انا عايزاه واللي مش عايز يتابعني ليك حرية الاختيار لان انا مش بجبر حد يتابعني، هيطلع حد يقولي ليه اسلوبك كده والنقد، للأسف في ناس متعرفش يعني إيه نقد، ديه قلة ذوق " وده اقصد بي اللي بيلومني على التأخير"
أنت تقرأ
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)
Romanceالنساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائ...