نبذه عن روايتي الجديده القادمة....
لكن لن يتم تنزيلها الان . ابدا........
إلا حين انتهائي من روياتي الاخري....
قمت بتنزيل نبذه عنها حتي اعلم هل سيعجب بها أحد ام لا ..
لنبداء
.
.
.
.
تبداء أحداث قصتنا في المطار ...
" يتم الاعلان عن وصول إحدى الطائرات الخاصه
بشخصيه مهمة جدا والتي أتت من مصر إلي إنجلترا "
لنري هذا الشخص الذي ينزل بهيبته وطلته التي
تحبس الانفاس ونظرته البارده والحاده التي تعيقك
عن التحدث إذا نظرت لها وجسده الممشوق التي ميزته عضلاته وطوله الجذاب ايضا بشعره الحالك السواد وفكه الحاد... ويرتدي إحدي البدل الفخمه وعليها بالطوا يليق به..
نراه يمشي ومعه إحدي حراسه وسكرتيره الخاص
الذي استقبله بعمليه كبيره
السكرتير وهو يحاول مجاراة سرعة سيده : اهلا
سيدي لقد شرفتنا حقا... هناك اجتماعان بعد 3 ساعات من الان والسياره في انتظارك بالخارج..
لينظر له الشخص ببرود ثم ينظر امامه حتي وصل
ناحية السياره وفتح السائق الباب لسيده ليدخل إلي
السياره..... ويدخل السكرتير الخاص به في نفس
السياره ولكن كان يجلس في المقعد الامامي بجانب
السائق... وبداء في الحديث عن جميع المخططات
الخاصه بسيده.... كان سيده يستمع وهو مغمض
عينيه ... ويسند رأسه علي مقعده من الخلف...
في احد الاماكن الاخري في إنجلترا....
في أحد الغرف المضلمه البارده....
نجد من يجلس في احد اركان هذه الغرفة المظلمة
ويتكور في نفسه خائف من الحياة واصبح يبغض من يعيش معهم ولكن لا يستطيع في نفس الوقت ايذائهم او حتي كرههم شعور متناقض حقا.... يالي من غبي حقا..... متاعب الحياة لا تنتهي... ههه من يتكلم عن متاعب الحياة.... وانا مازلت طفل في السابعة من عمري ....... ولكن لدي الحق فمنذ أن فتحت عيناي علي هذه الحياة وهي لم تعطيني فرصه واحده للابتسام ....... اووووووف متي سينتهي هذا العقاب السخيف حقاااا....
ليبداء بالبكاء تعبا وإرهاقا وخوفا من القادم لقد سئم من كل هذا ولكن علي الرغم من ذلك فهو يثق إنه سيزول والقادم سيكون أفضل ....
واستمر في بكاءه....
باي باي ♡(∩o∩)♡♥♥
👋♥♥
