بقلمي || زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت الثامن والثلاثون "
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.
انتبهت عليَّ ارجُمان رأساً صرخت
ارجُمان- حوورررر لااااااا.
التفتوا عليَّ كلهم مصدومين مني
دفعه آراي عمر تقدم عليَّ ورجع ليورا رفع شعره وهمس
- نزلي حور.
هشام- حور نزلي حبابة ماتعرفيله لا تضغطين عليَّ بالغلط شو نزلي.
عمي- يبة تسودنتييي، هفيي من ايدچ.
همة يحچون وانه بس صافنه عليهم وحاطه السلاح على راسي وساكته
بلع ريگة جون ورفع ايده
جون- التردي يجرالچ والله يجرالچ، بس نزلي.
حور العين- تعبت انه.
- ريتة بينه وعلي، بس نزلي شو حبابة نزلي المسدس وخلينه نحچي.
هزيت راسي بلا وضليت موجهته عليَّ
- ماريدكم كلكم ماريدكم.
- هسه نروح والله كلنه نروح بس نزلي.
- كلكم كلكم روحوا حتى همه يرحون.
آراي- نروح وعلي نروح، بس اسمعي مني ونزلي السلاح
بروح امچ بداعت ذو الفقار نزلي.
- لتحلفني لتحفنيييي.
ارجُمان- حورر بس نزلي واحچي ويانه گلبي راح يوگف نزلي السلااح.
- اطللعوووا من يمييي ماريدكم
ماريددد احددد ماريددد.
ضلوا يصيحون ويتقربون عليَّ وازان يصيح يريد سلاحة
وانه مچلبة بي وجسمي يرجف
من شفت خوفهم نزلت المسدس اريد احطه بالگاع
ماعرف شلون دست على الزناد
وطلعت طلقة منه بالغلط
صرخت وشمرته وكلهم على صوتي صاحوا
حطيت ايدي على راسي
وارجُمان وآراي وهشام وجون وسراقه وخالة هناء
وجدة
كلهم فوگ راسي ويجرون بية يردون يشوفني
آراي- حوور شوو شوو تأذيتيي حور.
- ماابية شي ماابية شي مابية شي.
ارجُمان- شبيچ حور شبيچ ترجفين؟؟
عاينتلها وعاينت على ادية يرجفن رجف
لزمتهن وعصرتهن وضمتني بحضنها
- اش اش الحمدلله عدت على خير عدت على خير.
عاينتلهم بصدمه وجسمي يرجف بخوف وهمة كلهم واگفين فوگ راسي
عاينت على ارجُمان وهمست
- ردت اموت.. ردت ردت انتحر ردت اموت
شـ.. شگول شگول لذو الفقار
لحد يگله لحد يگله حبابين لحد يگله لحد يگول لذو الفقار لحد يگله.
عصرتني ارجُمان بحضنها وتهمس
- اش محد يگله محد والله ماخليهم اهدي بس اهدي.
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...
