Writer: حِوار آلـ سُليمان
لا تنسون التصويت والتفاعل بين الفقرات حَبيبيني ؟
ترَى عيونك الحُلوه صَوبن گلبـي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هيَ السَعاده ؟
كثِرت الهَمهَمات ..
فـ هُنالِك مَن يسعُده المَال !
و هُنالِك مَن يسعُده الرَقص !
و أيضاً يوجد اشخاص يُسعَدَون لـ نضرةٍ مِن أمرَأة جَميلة !
و البَعض يملئ الفرح قلوبهم فقط لـ رؤية نتيجة درَاستهُم على تحتوي على خطوط حَمراء ، او ربما خط واحداً ..
لكن في تِلك الرِواية الامرُ مُختلف ،
فـ بطلتنا سَعيدة لـ ما فعلهُ والدِها من بَيعاً بِها !!
و بَطلنا .. الذّي يَكمن السُر وراء إبتسامتهِ فتاةً جَميلة ، تُدعى إمَامَة ..
فَـ ماذا لو جَميلتهُ قامت بـ وضع طِفلهم الاول ؟
فَتحت عيوني و اول شخص شفته عَضيدي ..
اتعالت ابتسامتي و ردت اگوم من كثر ما مشتاقه احضنه ونسيت حتى وضعي ..
لكن هو سبقني من ذَب جسمه عليه حاضني قوي يبوس و يحچي ،
عَضيد: بَذرة گلبـي ولچ اجـه أبنـنـا ..
اتعالت ابتسامتي أكثر و أكثر من تذكرت طفلي !
ـ وينـه ؟؟ جيبه اشوفه !
ـ صَار تشلعين عيوني أنتِ ..
حرت شنو اجاوبه و شجمع من كلام و يوفي بـ حق هالشخص !!
راح و طبت امي متلهفة گعدت تبوس بـ أيدي و براسي ..
ـ الف مبروك يمه يتربى بعزكـم يبعد گلبي الحمدلله على السلامه
ـ الله يسلمچ حبيبتي
رجعت تقدمت سَناريا ، فرحت من شفتها جايه لان مشتاقتلها تعودت عليها ، سَلمت عليه و گعدت ..
رَبيعة: ولچ سلبوحه صايره ليش هيچ
ـ يمه هو الطفل وطلع شتريدين اصير بعد
ـ يعني چنتِ غاشتنا !
ـ أي والله وزني كله بـ ابني
سَناريا: دگعدي عيني هو من تجيبين خمو گبل ترجعين نفس قبل
ـ اهو سَناريا لا تهبطين معنوياتي خليني ريلاكس
ـ بكيفچ ، اگلچ بس لا يطلع يشبهچ
ـ لا أريده يشبه امي
رَبيعة: عود شنو تصنفين ؟
ـ ليش اصنف يمه قابل أنتِ مو حلوه ؟

أنت تقرأ
مأوى الغربية
Randomمِن مَن تهرُب ؟ وكُل المَلاجِئ مُغلقـة ! بـ مَن تستنجـد ؟ وكُلهم وحَوش مستبلَدة .. مُتعطشين لـ أشبـاع انفُسهم فَتياتًا .. وأيـن هيَ تُلك البُقعة مِن العِراق مَحماها ؟ و مـاذا ستجِد بـ مُناسبة فـرحاً لأحَـد أثريـاء الغربيـة !