چانَت صَعبة بَس هاي النِهايات
جَرحَك بيها گد حُب البِدايات
و أَكثر شَغلة تِكسر گلب الإِنسان
مِن يتقَبل بِضحكة الخَساراتبـ قلمي روايه المَـريانا
الكاتبه فَاطِـمه .
"صوتوا وعلقوا بين الفقرات لُطفاً"
_______________________________مَـريانا
رجعت بـ خطواتي ليوره وعثرت
تنفسي صار سريع بس احاول استوعب
فكرة وجوده ، وانو شفتهم اثنينهم هم مو واحد
صافنين ، فرك وجهه بـ حيرهصار صياح من فوك واضح ورج البيت رج
قوه صوته فضيعه ، التفتوا للدرج بعدين
باوعوا الي ، اريد اكوم بس رجليه ما تعيني
هُمام دفع أيهم لجهتي وركض فوكباوعلي أيهم وضل ينزل بـ ايده ويكرر
_ افهمـچ كلشي افهمچ والله بس اهدي .خطواته تتقدم تجاهي تخبلت احس ما ضل عندي عقل شخص يصيح ويهدد وشوفه أيهم كدامي
كمت ورجعت ليوره وهو يريد اهدأ
طلعت برا البيت وركضت كل سرعتي
طلع يركض وراي حافي ولابس نص ردن
يصيح بـ اسمي يريد ارجعاركض بـ رجلي بس گلبي الي يـهرب
من هل جِذب والدمار الي عشت بيه
شنو الي ممكن يهدي نار گـلبي غير المُـوت ؟
شلون اخلص من ضيمي وعذابي الي بـ كل مكان
يكون مختلف ، حتى الي ما اعرفهُم عذبوني ..اذا اخلي مـاي بارد على گـلبي تخـمد النار ؟
أي تخـمد وتنتـهي وانا انتهـي هماشرت لتكسي بسرعه صعدت بدون ما اتفق
_ للكاظـميه ، وشكد ما تريد انطيك بس استعجل .
فعلاً مشه سريع وايهم ما شفته وراي بعد
دك عليه سُفيان أنطيته رفض وقفلت تلفوني
هفيت على وجهي ابرد عيوني احترگن من الدموع
عبر عليهن نار گـلبيوصلت أول ما شفت القبه دمعت عيني
وقشعر بدني من البرودة الي لفحتني
الناس قليله الصبح ، هذا الي يبيع ريوك وهذا الي يبيع جاي ، اجرت جادر ولبسته
اشتريت جاي وكعدت على الرصيف
دفيت بي ايدي وشربته دخلت جوه
فتشوني بعدين رحت للحمامات ردت اتوضى
تذكرت ايدي ملفوفه
وطلعت دخلت جوه للامام الكاظم (عليه السلام )كعدت اقره ادعيه
ضليت بالامام لحد العصر ما طلعت
بس اقره واصفن احاول افكر ، تجي ببالي افكار
واستغفر ما جنت اعرف شنو ببالي لمن قررت
هيج شي بس ردت اخلص ..سالفه أيهم دوختني اذا مسجون شلون رجع ؟
اصلا ما كال طلعت لا هو ولا سُفيان
وانا اموت من الجذب گتلوني ولا تجذبون عليه
واتخبل اذا افكر ارجع لبيت أهل سُفيان
كافي الي شفته منهم شنتظر بعد يموتوني ؟
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .