بقلمي|| زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت الخامس والثلاثون"
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.التفتنة اثنينه وضحكنه ونسمع الصريخ جوة
ارجُمان- امشي ننزل نسوي روحنه متفاجأين
بس باعي اوگفي يم الباب علمود اطب اطلع السماعة خوش؟
هزيت راسي بضحك
- ولچ لا تضحكين سددي حلگچ.
- ايي اييي.
عدلنه وجهنة ونزلنة جوةشفت البقية كلهم طالعين من غرفهم وسميرة گاعدة على الكرسي ترجف
ولدها يمها والبنات وجدة وهنا وتريل كلهم واگفين يم راسها وهيَّ ترجف وتحچي بخوف
- اانه سمعتههه عجلل شلوون جعدددت.
عمر- ول يمة شمالچ وين اكو هيچ.
سراقة- حلمانة يمة حلم هذا حلم.سميرة-موووشش حلممم انه سمعته يضحك الجنيي يضحك
ويگلي تعاالي لية ارد اخذ روحچ.
فتحت عيوني بصدمة وعاينت على ارجُمان
جرت شالها حطته على وجها
وانصبغ احمررر وعيونها دمعن عرفتها تضحك دنگت وردت اختنگ من گد ماحابسة ضحكتيعاينتلي وطبت ركض للغرفة سميرة
شوية وطلعت صعدت فوگ
ورجعت نزلت
عمي- ول شلوون سالفة هاي بنص اليل
سميرة گومي بحجرتي ماكو شي.
- يول اگللكم حجرتي بيها جن عش ما تصدگونييي.
عمر- دگوميي يمة گوميي، جني انوب
رايحين انام احنه
تصبحون على خير.
ردو عليَّ واخذ مرتة وصعد فوگوهمة انسحبوا كلهم كلمن لغرفتة
الجدة- گومي سميرة گومي يجي يوم تتخبلين علينة من سوالفچ.
ضحكت بهمس وارجُمان هم صعدنه وضلوا هنا وعمي وترتيل وجدة يحچون وياهابس طبينة انفجرنه بالضحك
ارجُمان- هاي البداية دشوفي بعدين شراح نسوي.
ضحكت بخبث وهيَّ غمتني
- عود هيَّ خبيثة وكذاا گميي لچ.
ضحكت بصوت وشمرت روحي على الچرباية
- ههههههههههه الخباثة حلوة تونست.
- هههههههههههههههههه عابتلچ.
اجت يمي نامت يمي وضلينة نسولف ونضحكثاني يوم گعدنة الصبح طبت ارجُمان للحمام غسلت وطلعت
طبيت وراها من طلعت شفتها واگفة تلم شعرها
لبسنة شالات ونزلنة جوة
لگيناهم يسولفون كلهم وسميرة لسة تهمبل عليهم وهمة يقنعوها ماكو شي
هذا كلة تحچي وتخزر ارجُمان وارجُمان تعاينلها وتسوي روحها خايفة
وكل ساعة دنگ عود هيّ خايفة وكذا
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...