بقلمي || زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت الثــالث والثلاثون"
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.
شهگت من گالها وميلت راسي على ايدة
حور العين- تعب وليدك ذو الفقار تعب.
- منو تعبة؟
- كلهم تعبت اخذني يمك، اريد انام بحضنك وانه مأمنه ومرتاحه
اكو من يحميني وياخذ حقي.
- اشلع حقك من عيونهم وليدي.
بچيت وهوَّ مد ايدة مسح دموعي ورجع ليورة
- وين رايح عمو.
- بعدين اجيك وليدي.
صرخت وگمت اريد اروحله بس ماگدر احس شي مقيدني
- لاااا عموو ماگدر اجيي عمو احس شي مقيدني والله ماگدر اتحرك.
- نام وليدي هسه اجيك لا تعب روحك.
گالها وفجأة اختفة ذو الفقار من گدامي
شهگت وطفرت بسرعة
فتحت عيوني وجر النفس بقوة، شفت روحي بغرفة الجدة على چربايتها
من فزيت گامت هيَّ وهناء وعمر واگف يمهم
وترتيل وعمي
الجدة- ها يجدة شمالچ؟ شتهجسين؟
غمضت عيوني ماگدرت اجاوبها
- استغفر الله شمالچ جدة؟
هناء- الله يساعدها، عجل مو صار بيها صرع من الخوف
وتعبت انه لو مچانها انجلط واموت.
ترتيل- عساااچ.
عمي- ترررتيللللل، طلعوووا برة يله كلمن يروح لحجرررتة.
صاح بيهم وطلع خزرني عمر وطلع ورا ترتيل والبقية هم طلعوا
الجدة- اليوم ابقي هينا نامي.
هزيت راسي وهيَّ ذبت شيلتها ومددت يمي بعد ما طفت الضوة
عاينت عليها دارت وجهه على الجهة الثانية ونامت
ماگدرت اضل هنا احس روحي مخنوگه
اريد ابچي اريد اصيح ماگدر اضل هنا يمها
فتحت الباب وطلعت بسرعة
صعدت للغرفة طبيت وقفلت الباب وراي
بس سديت الباب
شمرت روحي على الچرباية وگمت اصرخ
وابچي بعلوا صوتي
حور العين- ماريد اضل هنا بعدد ماريد
اريد ذو الفقار
اريده بس هوَّ بس هوَّ تعبتتت من المشاكل
تعببت من كلشي
ماتحمل بعدد ماتحملل.
الموقف الي شفته گدامي خلاني اراجع عيشتي وياهم
ماگدر بعد اضل هنا اريد اطلع من هذا البيت
ماگدر اضل عايشة بهذا البيت
شهگت ووغطيت راسي حضنت نفس وضليت ابچي لحد ما تعبت ونمت بمكاني
گعدت ثاني يوم راسي يريد ينفجر من الألم
تنهدت بخنگة وجريت نفس وگمت
اخذت ملابس وطبيت للحمام فتحت الدوش وضليت جوا
ضليت بملابسي مابية انزعهن
گعدت بالگاع والمي يجري فوگ راسي
لحد ما حسيت نفسي دخت من برودة المي
ذبيت ملابسي وغسلت شعري وجسمي وطلعت
لفيت روحي بالمنشفة وطلعت بدلت وردت انزل بس خايفة منهم
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...
