بقـلمي || زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت الواحد والثلاثون"
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.شهگت وطلعت من الطبخ اصرخ
تلگتني ام عمر هيَّ واسراء مرة سراقة
- شمالچ تصارخين؟
- هاااي شنوو بالمجمدددة.
عگدت حاجبها بأستفهام وراحت فتحت المجمدة
طبت الجدة رتاچت على الباب رادت تحچي ام عمر سبقتها وگالت
- هاية نفسها الهايشة الرفستچ، انه حلفت ماتضل هينا.
مدري اضحك مدري ابچي ضليت صافنهام عمر- نيال اميي.
هزت اديها وراحت تريد تطلع صاحت بيها جدة
- عساااچ نگلعتيي يمهاا ومارديتييي.
أسراء- جدة وين اوديها؟
- عوفيها بمچانها.
طلعت اسراء ومرام واگفة يم هند اخت عمر وسمر واگفة يمهن
بنات ام عمر وخوات مسارطلعت من المطبخ خايفة
نزيت شكله يخوف الرجلين بس عضام وكلهن دم لعبت نفسي وخفت من شكلهن
گعدت ارجف
هند- ههه عساس خايفة.
ترتيل- عش ماتخاف مامتعودة.
اسراء- ترتيلل شگالت جدتي!!
- نطميي انتِ وتزگحي منييي.
هزت اديها وصعدت لغرفتها، ضحكت هند وضلت واگفة تحچي ويا ترتيلطب سراقة يصيح
- أسرااااء، وينهااا.
هند- صعدت فوگ.
سد ايدة بعصبية وصعد فوگ يجر نفس بعصبية
استغربت هذا شبي
طب ورا عمر يصيح
- ول مرااااام وينو السلااااااح.
طلعت مرام من الغرفة
- هاا عيني.
- لچ السلاااح وينو؟
طبت للغرفة جابت سلاح انطته اله اخذه وطلع نزل ورا سراقة شايل سلاح وطلع وراخفت من شكلهم وهم يصيحون واعصاب
دخلت الجدة للهول تصيح
- ولچننن بنااات الزفررررة گوم تحرركن سووون الأچل راح يجوون الشيوخ كلهمم گووومن.
گامن بسرعة حتى ترتيل وام عمر وياهن
طبن للمطبخ هاي تشيل التمن وهاي شالت اللحم
ويفترن كلهن بالمطبخ
وانه ضليت صافنة بمكاني ماعرف شصاير
وشجاي صيراجت ام عمر يمي سحلتني من ايدي
- گومي لچ يلا حدري عينينا بالشغل مو گاعدة هينا لاشغله ولا عملة.
گمت وياها وضليت واگفة ماعرف شسوي
انطتني صينية بيها لحم
- هاچ گطعي وذر صغيرة بسرعة عجليي يلة.
اخذتها منها وگعدت بالگاع
انطتني سچينة حادة حيلل من شكلها
گعدت اگصگص باللحم واحط بالجدرية الي بصفي
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...