تدورُ أحداث روايتنا بين أبنتين يقودهن العذابِ اصبحت حياتهن مُحاطة بـِما يُسمى العذاب هل سيأتي ذالك الشخص الغامِض لـخرجهنا مِن عذابهم الى حياة أجمل !لمَـرام العلـي ||مَـرمرة .
________
"""""""""'"مُقتطف اول "
-واكف كدامي بجبورته وشكله الخارجي الجميل الي أي بنيه تشوف رح تحبه بس من تشوف داخله وكميه الحقاره رح تكرهه تقربت عليه وبطارف اصابعي صرت امسح ع صدرههمست بكل حقارة
:-وانت هسا تعتبر روحك رجال من تزوجت وحسبالك تكسرني؟ابتسم بوجهي ومد ايده اخذ اصابعي يبوس بيهن
:- لا يبابه بس هاذا شرع الله ومن حقي اتزوج بس تبقين انتِ الاوله والاخيره وهذني مجرد متعه يمي ويخدمن
ضحكت باأستهزاء ورجعت ليوره واني متخبله من كلامه!!
:-لا لا لاا حتخبلنيي انت اكيدد برئيك هيج رحح تطبقق شرع الله؟ اذا ناسي ف اذا تريد تطبق شرع الله ف لازم تعدل بيناتهم افتهمت؟ بس طبعاً من راح تنساني وراح اصير ذكريات وصدكني عمري كُله ماراح اسامحك راح اكون (ذنبك الذيِ لا يُغتفر)
:-همهم بصوت ناصي وهز براسه سرت ابتسامه ع شفايفه وانتِ مصدكه اعوفج؟
________
"""""""
لا شيء بينا سِوئ تاريخًا كاملًا من
' الحربُ و العذابِ ' أتظنُ حتى لو أردت
انني استطيع العودة إليكِ ؟
انا هاربة الى حياة اخرى عن هذا الجحيمُ انني مُغادرة بلا عودة حياتي مَن بُعدك فِعلًا ' عذاب ' .
-لمَـرام العلـي ||مَـرمرة .
_______
"""""""'"
"مُقتطف ثاني"شعر جسمي قشعر واني اشوفه حاطها ع جربايه ومربط ايديها ورجليها وحاط الجداحه جوه ايدها ولحم ايدها ديموع وينزل ركضت بسرعه واني دمي مفوررر
:-لككك حيوانننن عديممم الشرفف وخررر لااا العبب الغاليي ع الغالييي
دفعته وهوه يضحك رحت عليها اصحي بيها متصحه جسمها مشتعل نار ولحم ايدها لعب نفسي شكد ما مشلوع نضرتله نضره اخيره كبل لا اطلعها وياي
:- تفووو عليكككك ياا نذللل ولككك عمرهااا 14سنهههه شلونننن تكدرر تسوييي بطفلههه هيججج الله ياخذكك
ضل صافن احسه توه استوعب حجم الغلط الي سواه ركض للحمام واني شلتها وطلعت بيها بره وديتها لغرفتي وقفلت الباب علينه
شرأيكم ؟
قناتي تلي نسولف بيها 🤍.
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنت تقرأ
مابين الحب والنـار
General Fictionفي أحد زَوايا الحُجرة جسد ضائع هُنالك تائهُ بين الحُب و السَلام كُل ما يخطر ذلك الموقف ! الذي أنطفئت بهِ قلوب الثائرين و أنارت تُلك الشعلة قلوب المُستنجدين ، صوت طفلاً الذي كان أول شخص يُنير حياتها يتردد في حُجرة تلك الفتاة لكي يُعيدها إلى واقعها...