بــقلمي || زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت الثالث والعشࢪون "
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.
گالها وضرب بالمطرقة مالته تلاث مرات على الميز
طفروا كلهم بسرعه ويصيحون والمحامي معترض
چانو يصيحون بس القاضي طلع وعافهم ورا ثنين ضباط
ضليت انه مصفصفه بمكاني ماعرف شنو صار
ولا فتهمت شي
كلشي صار بسرعه، اريد افهم شي ماكو
بس همة يصيحون ويتعاركون ويا الضباط والمحامي
كل هذا وانه عيني بعين ذو الفقار ما نزلتها وهوَّ چانت عينه بعيني ومبتسم
چنه فاصلين عنهم بس لمن صاحوا كلهم انتبهنه عليهم
فزيت بخوف والتفتت اعاين عليهم وصرت احچي بسرعه وخوف والتلفت عليهم اريد احد
يجاوبني
- شكو شراح يصير، ارجُمان جاوبيني شصاار.
افتر عليهم واحد اريد احد يرد عليَّ
ماكو كلهم يصيحون
الضابط- كاافييي صووتكم لا هسه اخيسكم ويااا الكلل برااا يلهه.
آراي- اخخخ يااارب صبررنييي عليَّ ماا انيمه واسحگه هناااا.
- لككك راحح اشگه لحلگك وشررف محمد.
- بسس نحچي وياااا وخرروووا.
ضلوا يتعاركون ويا لحد ما سمحلهم يحچون ويا
وگفوا على جهه وتقدموا هشام وآراي وجون عليَّ
رادوا يحچون ويا عافهم واجه لجهتي
انه ضليت بمكاني صافنه ماتحركت ولا حچيت
نضراتي چانت متشخه عليَّ
اجه وگف گدامي والدموع متجمعة بعينه بس ماگدر ينزل من نفسه ويبچي گدامهم
دنگ عليَّ وهمس
- وليدي.
- عمو، شنو قصدهم؟
- اربع سنين ماشوفك ياروحي.
شهگت وصرخت وصرت اهز راسي بـ لا واگمز
- لااا لااا ماااا تروححح والله مااتروححح.
- اشش اشش بابا، لا تححلف.
چان بحلگه حچي هواي بس مايگدر يطلعة
حضني حيل ضليت متمسكه بي واصرخ بعلو صوتي بحيث گاموا يصيحون عليَّ
صرت اشهگ واناشغ لدرجة اريد احچي كلمه اريد اگله لا تعوفني
ماگدرت احچي بسبب الشهگات الي صارت تجيني وحده ورا الثانية
حط ايدة على حلگي ويهمس
- لاا بابا لاتبچين لچ وراس الحسين دموعچ تيزاب ينزل على گلبي حور بابا.
- لاا تعوفنيييي عمووووو لاا تعووفنييي.
رجع حضني حيل وعاصرني بحضنه
ويسحب نفس من رگبتي كأنو يريد يخزن من ريحتي
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...
