بــقلمي || زهراء
#جبروت_ ابي.
" باࢪت التاسع عشࢪ"
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.بلعت ريگي ورجعت ليوره ابتسم تك خد وتقرب عليَّ
الأفعى- هههههههه السُكره هنا؟
انه امشي ليورا وهوَّ يتقدم بأتجاهي عاينت ليورا محد يمي بلعت ريگي بخوف وردت اركض لزم ايدي
- وين رايحه؟؟
- عووفنيييييييييي...
ردت اصرخ حط ايده على حلگي وسحلني ليبره
الأفعى- اشش صوتچ ما أسمعه.
- عووفنيييييي ياااچلب ياا مطيييي.
- دخل نوصل واشوفچ منو الچلب.سحلني ليبره ألتفتت على صرخة شهداء الأجت ركض بأتجاهي
عضيت أيد الأفعى وركضت عليها
حضنتني حيل وصرخت على الأفعى
- ارجع منين ماجيت ححيوااان والله يموتوك.
أبتسم بوجها ودفرها حيل وگعت بالگاع وانه وياها
سحلها
من شعرها صرخت وصارت دفر بي ركضت اطگ بي بس ماتأثر بالطگ أصلاً
طلع وصله من جيبه وحطها على خشمها گامت ترافس
لحد ما وگعت بالگا؏ مغمى عليها گعدت گدامها اطگ على خدودها
- شسويتلهااااااا شسووويتلهااااا.
سحلني من ايدي گومني شمرني بالجنطه مال السياره وراح عليها شالها شمرها بالكشن الوراصعد السياره وحركها
صرخت وصرت اطگ بالجامه بكل قوتي
الأفعى- لچ اذا ما سكتي أشمرچ من السيارة وماخلي عضم بيچ صاحي.
سكتت بس گلبي يدگ سريع دار وجهة عنه وهوَّ يسوق
عبرت ليگدام من الفوگ الكشن عبرت يم شهداء
عاينلي الأفعى بالمراية وخزرني
دنگت راسي وگعدت يمها
چانت گاعده على الكشن بس غايبة عن الوعي
جريت راسها خليته على رجلي واحچي وياها بهمس كل عقلي ميسمعني
- شهداء شهداء حبابة اگعد حبابة راح يكتلونه.
الأفعى- ماتسمعچ والأحسن انتِ هم تسكتين.مر وقت طويل وهوَّ يسوق وشهداء ماگعدت
لحد ما وگف گدام مستودع كله حديد
يعني الحيطان ملاته حديد
فتح الباب مال السيارة وجر شهداء شالها ودخل
توني اريد انزل من السيارة
وطلع الثعلب أبتسم بوجهي وهمس
- مشتاقين سُكره.
- گبر حتى گبر.
ضحك وسحلني من أيدي غمضت عيوني لمن ذكرت ذو الفقار وهوَّ يوصيني شلون ادافع على نفسي
عاينت عليَّ حاولت اسحب روحي منه ماگدرت
سحلني من أيدي وطببني لداخل المستودعچان كله حديد وصخ بالگا؏ چان مثل البيت بس قديم
بي مطبخ وهول وكرويتات ثنين كلشي بس وصخ وقديم
سحلني لغرفة جوة الدرج شمرني بيها گمت بسرعة اعاين بيها
ماشفت شهداء صرخت وركضت اطگ الباب
- وين شهدااااء ووين وديتووهاااااا.
أنت تقرأ
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...