ماذا وإن عاد إلينا أجدادنا الفراعنة لعصرنا الحالي ولَكن ليس ملك واحد بل ثلاثة ملوك ليأتون بسبب أستدعاء من العالم الحالي والذي لم يكُن في الحسبان أن من قام بأستدعائهُم لا يعرف طريقة إعادتهُم لعصرهم السابق، ليتعايش الثلاثة ملوك في هذا العصر في عام 202...
مقدرتش والله مقدرت منزلش حاجة عن النوڤيلا الجديده ايدي عماله تاكلني😂😂😂😂😂😢 بس قولت نزلي يبت عشان كلكم تاخدو بالكم منها عشان لم تنزل تلاقي جمهورها مستنيها 😌💖
بس عندي فكرة أيه رأيكم نمسح الاقتباس ونخليه بارت على طول ويبقا على الاقل تكونو عرفين فكرة الرواية من اول بارت مش مجرد أقتباس كلمتين يعني هنبدل كلمه اقتباس هنسمي البارت عشان الفيو البسيط الي عليها والنجوم مترحش علفاضي ونحمله بارت واعيد نشرة تاني عشان الأشعارات توصل ليكم انا عاوزه اعمل كده ايه رايكم انزل البارت بعد البارت ده؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أختارو معايا ده ولا الي حطيته احلى كغلاف أنا ده عاجبني أكتر بصراحة وشكلي هحطه.
يلا نبدأ صلوا على سيدنا محمد ومتنسوش نجمه الننوثثثث حبيبكم♥️🥺👈🏻👉🏻 *********************************************** عند عادل كان بجانبه أوسر الذي يُعلمه كيف يقطع اللحم لقطع مُتساويه وكيف يقوم بوزنها ليكون كيلو واحد أو كيلوان ووسط تركيزه معه لاحظ نفس الرجُل الذي كان يجلس على المقهى ليله أمس يقف جانبًا وكأنه يعبث بهاتفه ليُهاتف أحدًا وظل ينظر له عادل حتى لاحظ الرجل أنه يراه فأستدار لبائعه الجرجير قائلًا: بكام حِزمة الجرجير دي يا حجه.
: بـ٢,٥ يبني.
وعندما اللتفت للخلف من جديد وجد عادل أمام وجهُه ويُمسكه من ملابسه ويقول بشراسة : أنتَ مين.
لم يهتز للرجل جفن ونظر ليد عادل التي على ملابسه ثم نظر له بثبات قائلًا بسخرية: هو أنتَ أي حد فالشارع معدي لازم هتكون عارف هو مين عشان تسألني السؤال ده.
نظر له عادل الذي أبتسم بهدوء قائلًا: عندك حق فعلًا متأخذنيش أصل أنا عارف أهل الحته نفر نفر ولما بيكون في حد غريب وسطينا......بعرفه.
أبتسم له الرجل بسماجه ونفض يد عادل من على ملابسه وقام بترتيبها بيده وتحرك بعيدًا مُغادرًا المكان فعندما أبتعد الرجل أللتقط عادل هاتفه وقام بمُهاتفه شخص ما قائلًا: بقولك أي في واحد لابس قميص كحلي وبنطلون چينز وأسمراني هيطلع على الشارع دلوقتي خليك وراه وأعرفلي أراره.
أنهى حديثه ووضع هاتفه في جيبه وأستمع صياح أوسر وهو يقوم بالنداء عاليه فالتفت له وأبتسم وجاء إليه وأكمل عمله معًا.
