النهاية: انتَ لي!!

1.5K 52 40
                                    


استمعت للأغنية طوال كتابتي للفصل جربوها تعطي جو جميل

استمعت للأغنية طوال كتابتي للفصل جربوها تعطي جو جميل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تسريب قبل البداية🙂🙂🤧🤧

♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•♕♡•

اغلق المكالمة بإبتسامة ماكرة يتنهد بخفة ثم حمل نفسه يتوجه لقصره اولا يبحث عن امه التي لم يكن ابنها لسنين..

دلف غرفتها بهدوء يجدها جالسة بشرود قاطعه بإقترابه منها يجلس على ركبتيه مقابلها يأخذ يديها ليقبلهما بإحترام تحت صدمتها هي ثم اردف بخفوة

"هل لنا بحديث امي؟"

فتحت فمها من صدمتها لتجيبه بنظرة باكية

"افدي روحي من اجل هذا لكن اجلس امامي اولا"

فعل مثلما قالت يأخذها لحظنه معتذرا لكل تلك السنين.. اجل لربما اخطأت بفعلتها لكن لم يكن عليه فعل مافعل لم يكن عليه الإبتعاد عن امه بتلك الطريقة لكن غيابها اخذ عقله تماما لذا بنبرة تحمل الندم اردف

"اعتذر امي اعتذر على على سنوات جعلتك تتحملين ماريسا وعلى سنوات هاجرتك من اجل حياتك الشخصية لم يكن علي فعلها لأنها حياتك الخاصة وليس لي علاقة مع من ترتبطين!!"

لم يصدمها انه يتعذر على علاقتها انما على اخته هل درى بالحقيقة واخيرا؟ اجل يبدو انه كذلك تجاهلت كل شيئ تردف بينما عيونها تمطر دموعا

"اين جاس واطفالك"

تنهد طويلا يجيبها بيأس "لقد سافرت امي"

"كيف تتركها تسافر هاا الم تعرف ماعاشته؟ الن تصلح ماكسر"

اتاه صوتها وهي تقف معاتبة اياه ليبتسم بخفوة متمتما

"سأفعل امي لكن ليس قبل ان ادفعهم الثمن لاتقلقي"

"هل عرفت الحقية؟"

ابتسم يقبل رأسها بإحترام يومئ لها
لم يعاتبها لما لم تخبره لأنه يعرف انه لن يصدق لن يسمع لن يكترث....

لقد اخطأ كثيرا وحان الوقت ليصلح ماحدث... خرج يتركها ترتاح بعدما وعدها بأن يعيد عائلته لكن في طريقه للخروج جسد ما قفز عليه يعانقه بادلها العناق بإبتسامة ماكرة
ابتسامة تثبت انه يراها كيف ستحترق امامه وسيصفق هو لذالك ربما لعبت بقذارة لكن لامثيل لقذراته المثالية هنا ماسيفعله ليست طريقته حقا لكن سيشربها من نفس الكأس لن يقتلها لأنها جزء من دمه لكنه سيفعل الأسوء والأيام القادمة ستثبت ذلك وبشدة......

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 14, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Hell female حيث تعيش القصص. اكتشف الآن