part_8_

1.8K 126 17
                                    

والتعبان مِن روحه
بـ يا گاع تگدر تبرد جروحه  ؟

     
                 بـ قلمي روايه المَـريانا .

                        الكاتبه : فَاطِـمه .

       ________________________________

مَريانا

كعدت الصبح تلفوني يريد ينفجر
من اتصالات زُمرد ولُجين
شمرت التلفون ردت ارجع انام وأجت ببالي
ريهام لازم اكوم علمودها
كمت بدلت وطلعت

للمستشفى وجانت سياره
استاذ أيهم موجوده
عگدت حواجبي لكن سرعان
ما تذكرت كال شقته هنا .

اجرت تكسي وصلت للمستشفى
ذبيت جنطتي وتقصدت
اللبس بلوز عريض
حتى ارفع ردانه واتجهز
وبدون اكسسوار
وحذاء رياضي

رحت ادور على الزوج مالاتي لكيتهن يحجن
وضايجات
_ هاا يالزوج .
زُمرد : انچبي .
لُجين : صدك انچبي لا أكتلج بدال ريهام .
مـريانا : انچبن أنتن صدك شجابج زُمرد شعجب ؟

زُمرد : خطيبي .
مَريانا : نازل عليه الوحي شنو .
زُمرد : لا هذا الحُب
مَريانا : الأمور مطوره لكن مو وكتنا تعالن
نشوف ريهام انوب نحجي .
لُجين : سالفتج ما ننساها بس خل تخلص الگتله .

شمرتلهن بوسه بالهوى ومشيت وهنه وراي

مَريانا :راح اصعد اباوع من الدرج انتن ابقن سولفن لان اذا شافتني تبوگ هوى .

صعدت وتوجهت لغرفه دكتور علي
محد موجود
لزكت جهاز التنصت جوه الميز
ما ينشاف
وطلعت اباوع من الدرج شفت ريهام فاتت
اشرت لـ زُمرد وهي افتهمت
لحگته تسولف وياها
وتكون لطيفه

نزلت يم لُجين منتظرين رساله زُمرد
ما طولت دقايق ودزت
:- تعالن بـ الغرفه الصغيره .
مَريانا : صغيره شنووو وين تكفي حتى نگتلها .
لُجين : امشي لا تمسلتين قابل هوايش حتى ما نكفي .
مَريانا : اريد افرد عضلاتي حُبي .
لُجين : غير يستقر باتمان .
مَريانا : عمت عينج اذا اني مو بعينج .
لُجين : انتِ بـ خشمي هم بس امشي فضيني .

مشينه للغرفه الصغيره وهمزين جانت
ماكو هوسه هدوء وناس ماكو
دخلنه للغرفه وقفلت الباب

مَريانا : اوف ريهامي مشتاقه لوجهج الاغبر .
ريهام : شكو ؟
مَريانا : عمت عينج يمه .
لُجين : اي والله .
مَريانا : ما تعرفين سوالفج الخايسه صرتي ملاك هسه .

المَـرياناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن