البارت الثالث🔞

10.9K 95 3
                                        

استمتعوا
°
°
°
°
°
°
°
ابتسمت بسعادة لانها لن تنام معه في نفس السرير ونهضت لكنها سمعت ضحكته و هو يمسك يدها حتى لا تعلم كيف وصل الى هنا بهذه السرعة : هل صدقتي حقا انك ستخرجين و تعودين براحتك: اذن ماذا؟ اومأ لها وفتح الباب و امسك يدها يجرها حيث غرفة اخرى و يفتح الباب ويقول: تفضلي بالدخول و احظي بنوم جيد نظرت اليه باستغراب لأن تصرفه غريب لكنها دخلت و سمعته يهمس بسخرية: افعلي ما تريدينه فالغرفة لأنها ستكون زنزانتك منذ الليلة شهقت لورا و ركضت للباب لكن اغلقه بالمفتاح لتقوم بضربه والصراخ مع الكثير من الشتائم: افتح الباب هيا افتحح الباب اخرجني لا اريد ان اكون محبوسة هنا في قصرك اللعين اخرجني ايها المعتوه الغبي افتح الباااب هياااا اللعنة عليككك لكن دون رد تصرخ و تصرخ و تشتم حتى تعبت وجلست ترى شريط حياتها المثالية كيف كانت و كيف اصبحت لمجرد معالجتها لشخص يدعى الشيطان كم كرهته وكرهت اسمه اللعين صرخت بقهر و نهضت و اشغلت التكييف و رمت نفسها على السرير لا تريد ان تبكي لأنها لازالت البدايه فإن استسلمت الآن هذا يعني انها ضعيفة وكل تلك التجارب التي عاشتها في حياتها لم تعلمها كيف تخفي دموعها لتنهض و تحاول فتح النافذه لكنها مغلقه باحكام لعنت بغضب و فتحت الاضاءت كلها و اخذت تستكشف الغرفة كانت جميلة وبها خزانه لا تجد بها شيء بحثت هنا و هناك لتجد جهاز لا تعلم يعود لماذا لتلتقطه و تبدأ بالضغط عليها بعشوائية كي تعلم ماذا سيحدث و فجأة انارت الغرفة أضاءات ملونه و كأنها في ديسكو و نزل كيس الملاكمة من الاعلى حتى وصل لمستواها اندهشت لورا و بحثت عن تابليت لتجده مرمي على الاريكه تحسبه و تشغل اغنيه ديسباسيتو و تتعالى الانغام فالغرفة بسبب السماعات و تقوم بالضرب على الكيس شيئا فشيئا حتى اصحبت ضرباتها قوية تفرغ كل غضبها فالكيس حتى شعرت بيديها ينزفان تجاهلت  الامر فغضبها وحقدها على الشيطان اقوى من نزيفها

££

حيث الشيطان عندما اغلق الباب عليها توجه للبار و صب له كأس نبيذ يهدأ من افكاره و سحب سيجارة و قام بتدخينها و كل تفكيره في جروته يعتقد انها تبكي و تلعنه كما اعتاد انهى كأسه و اطفئ السيجارة و نهض و دخل غرفته و سحب الحاسوب و انصدم من الحفلة التي تقيمها هيا و الجن اجل ترقص بعدما فرغت غضبها بالكيس متفاعلة مع المغنية هالزي جدا اشتعل جسده براكين بسبب منظرها المغري جدا اغلق الحاسوب بسرعه وجز على اسنانه بسبب تلك الافكار التي أتت في باله نهض وفتح باب الغرفه عليها و اغلقه دون ان تشعر و جلس على مقربة منها يشاهد تقاسيم جسدها الذي يتحرك بمثاليه و شعرها الطويل الاسود الذي يحبه يغطي على ملامحها القاتلة بحركة جميله منها استدارت و عضت شفاها العلوية ليبلع ريقه و كله رغبة و شيطانه يطالبه بالتعدي على جسدها و عقله يخبره ان لا يفعل شيء فهو لا يطيق النساء بينما لورا لا هنا و لا هناك بل في قمة متعتها تخرج جيمع الطاقة السلبية التي تجتاحها بالرقص بقوة و التحرك يمين و يسار و كأنها تعاطت الكوكاين فجأة تشعر بيد تتسلل لجسدها و تتحرك معها على انغام رقصها استدارت لتقابل الشيطان بملامح لم تعهد عليها ابدا ينظر اليها بثمال و كأنه يرغب ان يسكن في داخلها ابتسمت و اخذت ترقصه معها و تدور حوله حتى رأى نفسه ضعف للمرة لا نهاية يرقص معها و هو لا يفعل ذالك لكنها جروته تريد اذن هيا افعلها مستمتع جدا برقصه معها و يديها تلتف حول رقبته يتنافسن بالنظرات او التحدي لا اعلم لكنهما مندمجين مع بعضهما و كأن ارواحهما هيا من تقابلت و اخيرا تنتهي الاغنيه و يتوقف اللحن يحدقان ببعضهما بصمت هو يريد ان يدخل في احشائها و هيا تريد ان تعلم لما هيا من بين الاخرين لكن قاطع حبل افكارها يده التي اشتدت على خصرها لتصبح قريبه منه لدرجه انها يمكنها ان تتنفس من انفاسه انحنى يرتوي من شفتيها بنعومة لكن الشيطان لا يرتاح الا اذا استعمل القسوة ليتعمق في قبلته التي اشبه بالنزيف الذي لا يتوقف فهو عندما يقبلها ينسى انها تحتاج اوكسجين هواء، ينسى كل ذالك و يثمل من شفتيها فيفصل القبلة و كلامها يتنفس بقوة و الشيطان ينظر اليها برغبة، تملك، كل انواع المسمى بالنرجسية، فتهمس لورا قرب شفاه: الم تقل انك لا تطيق النساء.. لما انت معي الآن و تتخدر بمجرد ان تقبلني.. هذا ليس بمنطقي لينظر اليها و يدقق بتفاصيلها انها مرهقة بحق فيقول بنكر: لست كذالك ابتسمت وضربت جبهتها و اجابته بسخرية: انت تخدع من؟ لتقترب منه اكثر و تلعب اصابعها على وجهه وتتحرك على تفاصيله و الشيطان يحاول الثبات و عدم اظهار انه تأثر بما تقوم لكن الامر عكس ذالك فهو يجز على اسنانه و يحدق بها و كأنه شرب كمية خمر مجنونه و لورا تستمر بالنزول الى صدره و تفتحت ازرار قميص ببطء و تُحرك يدها من عنقه الى عضلات بطنه هنا الشيطان توقف عن التفكير و جسده تشنج بلمساتها لا يعلم كيف، تنهد بإثارة و رغبة و لعن نفسه قبل ان يفقد السيطرة على نفسه هنا تآوه عندما الصقت شفتيها على رقبته و عضته اللعنه هو ليس من الذي يتأثرن بهذه اللمسات بل كثير قبلها قاموا بما هو اسوء من هذا فقط ليجعلوه يستمتع لكن لم ينجح احد منهم و انتهى بهم الامر بالموت على ايادي رجاله كيف لمثلها ان تفعل بما عجزنَ به نساء الارض اغمض عيناه يتنفس بصعوبه و هيا كلما تفعله اشياء عابرة جدا و فجأة ترميه على السرير و تجلس فوقه تنظر كيف كان و كيف اصبح خاتم باصبعها بدقائق ابتسمت رادفة بدهشة: انت من اثبت انك تموت بمجرد ان المسك انظر الى نبضات قلبك انها متسارعة كيف ان يحدث ذالك! و نحن حتى لم نمارس معا لكن يؤسفني ان اقول لك انني لن اكون عاهرتك أبداً ارادت النهوض لكنه دفعها و قلب الوضعية و قال بهمس مليء بالبرود لكن لا تخفي الرغبة التي في عينيه: تشعريني بالإثارة و بعدها تغريني و من ثم تُيقضين شيطاني بعدها تريد المغادرة دون ردة فعل مني؟كيف تفكرين انتي يا جروتي و اكمل بضحكة ساخرة: و بالمناسبة انا اكره العاهرات الذي يعرضن اجسادهن بمقابل مادي صمت قليلا و قال: لكن انتي شيءاستثنائي جدا اعجبتيني رغم انني اكره كلمة اعجاب و خصيصا بالنساء الا انك تستحقينها و بجدارة مع جائزة لا اعلم ما نوعها لكن تستحقين ذالك نظرت اليه باستغراب فهو فوق غرابته يتصرف بغرابه و قالت: حسنا هل انتهيت حديثك؟ اذا فعلت انهض عني لأنني متعبه و اريد النوم ضحك على كلامها و لورا عقدت حاجبها: مالمضحك بحق السماء؟ اصبح اقرب لمستواها و همس بخبث: لا تقلقي ستعلمين الآن  لم تفهم ما يقصده لكن شعرت بيده التي جردتها من قميصه لتشهق بقوة و تضرب يديه بعشوائية لكن لا فائدة ليثبت يديها بيد و احدة اعلى رأسها و يده الاخر تتآمل جسدها بشهوة مريبة اطلاق تنهيدة قوية و اخذ لسانه يستطعم جسدها بنعومة و هدوء جاعل منها تشعر بالنشوة الكبيره تتحرك اسفله لا تريد ان تفعل ما يريده هو تقوم بفعله لتردف بين انفاسها الثقيلة: ابتعد.. يكفي.. ابتعد عني.. يا.. اممم ابتسم بخبث و اكمل على هذا النحو حتى مل و طور الامر ترك يديها بحال سبيلهم و اقترب يقلب جسدها يقبل ظهرها بعنف و لورا تتلو من الآلم تحاول ان لا تضعف و تبعده لكن هناك شيء يمنعها من ابعاده لا تعلم ما مصدره صرخت بقهر و هو اعادها لوضعها الطبيعي ينظر اليها بثمال ليمسك شعرها للأعلى و يقترب يعنف شفتيها كما يحب و يده تشد على شعرها و لورا تتآلم لم تشعر بنفسها الا و هيا تضرب مكان الرصاصة ليآن بخفة و يبتعد يجلس يحاول التنفس بصعوبه و لورا تترجع للخلف تبحث لها عن مهرب من الجحيم الآتي سحبت القميص و ارتدته بسرعة و هربت من الغرفه و خرجت من القصر لتركض بسرعةلا تعلم اين وجهتها لتقف بجانب كوخ او مكان مخصص لأحصنته و تقفز من السور و تدخل بين الاحصنة تحاول النوم حتى لم تشعر انها نامت حيث الشيطان غضب مما فعلته و نهض يبحث عنها فالارجاء و حتى خارجه لكن لا اثر لها ظن انها غافلت الحراس و هربت من القصر عادت لغرقته بسرعة و فتح الحاسوب ليرى انها اختبئت بين الاحصنة ابتسم و خرجت الى هناك و قام بحملها بهدوء حتى لا تستيقظ و اعادها للغرفة يتآملها بصمت و بعدها يكمل جنونه بجسدها حيث ابعد عنها القميص كما فعل بالبدايه و املئ جسدها من وجهها حتى فخذها علامات الشيطان بعدها لم يشعر الا و هو نائم فوقها بتعب

جـحـيـم الشـيـطـان 🔞Hell devil-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن