يُرسل جونغكوك من قِبل والدهُ لتأدية واجبه الوطنيِ
تحت رِعاية العَقيد كيم تايهيونغ، ولكن ليلة خاطئة
جُمعت بين العَقيد و جُندية ...
" أنا العقيد،
وأنا الرجل الذي تسقط رتبُه إذا نطق باسمك جونغكوك."
جَميع الحقُوق عائِده لي ..
مثلية إِن لَم يُعجبك لا تَد...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
5 : 01 ص
يسير بين الأروقة خارج من مكتبة ، بيده عصة من الحديد و بخطواتة الثقيلة كان يسير دفع الباب بقدمة عند وصولة لغرفة الجنود المشتركة
و بعصاته الحديدية بدأ يهبط بها فوق أسرتهم الحديدية المتكونة من طابقين ، بعدها بدأت صافرات الأنذار
أستيقظ الجميع بفزع و صراخ وحالة أستنفار و ارتباك عندما صرخ العقيد " لقد حصل هجوم علينا "
الأصوات مزعجة والجميع مُستيقظ برعب لتلك الفاجعة التي حلت عليهم ، كان جونغكوك من ضمنهم حيث صوت ضرب الأسرة قد أخترق أذنيه يسحبه من عمق أحلامة ، لم يكد يستوعب ماحصل ولا حتى صراخ العقيد بهم بأن يتجهزوا
كل مادار بذهنه أنه بدأ الهجوم عليهم و أنه سيذهب للجحيم لا محال ، نزل من أعلى سريره يركض حيث توضع ستر مضادة للرصاص و أسلحة كانت موقعة هنا منذ و جودهم بينما الجميع يتجهز و هم يرتدوني بذلاتهم
وأستعد هو للهجوم ، كُل مايُفكر به أنه لايريد الموت و بذلاتهم العسكرية لن تُفيد بشيئ سوا أضاعة الوقت بهذا الأمر ، أبتسامة تفاجئ أرتسمت فوق شفاه العقيد و هو ينظر لحالتهم المضطربة