ما ظنها ياربع خلقت من الطين.. فقولوا ما شاءلله كلكم يا رجاجيل

Part«10»

-الحمدلله-
-لا أستبيح النقل أو الأقتباس-
هز رأسه سعد وهو يناظر القمر وبين فترة وفترة يناظرها
ملاك :وش تحب
ابتسم سعد من سؤالها ونطق أحب الهدوء والقراءة وماحب الأزعاج أحب القهوه وأحب عملي
ابتسمت ونطقت في بينا أشياء مشتركة
سعد :صدق
ملاك:اي والله ،، ابتسم سعد ونطق حلو
ابتسمت له وهي تنزل انظارها ل أصبعها إلي فيه الخاتم
يناظر نظراتها الخاتم وابتساماتها وابتسم وهو يحس بشعور جميل مايدري ليه ،يحس براحة وسعادة كبيرة وهو بجانبها
.
يصحى وهو يتثاوب بكسل وناظر مكان غيم وكان فارغ
استقام وهو يدخل الحمام(يكرم القارئ) يتروش
يخرج وناظر ثوبه وشماغه على الكنب وابتسم وهو يروح يلبس ثوبه ويتوجهه للتسريحه ينشف شعره ويرتبه ويلبس شماغه وساعته ويتبخر وناظر عطره إلي خالص والتفت يروح لدولابه وهو ياخذ عطر جديد ويتعطر ويخرج
ينزل لتحت يناظر حسين وسعد إلي جالسين ومحمد إلي واقف ويسلم على ليلى ،،يبتسم ويتقدم يسلم على أبوه يعايده وبعدها ليلى
يبتعد عنهم يتوجهه ل حسين وسعد يعايدهم ومن ينتهي نطق وين أمي وحلا
محمد:تلقاهم بالمطبخ
هو رأسه وهو يروح المطبخ يدخل ويناظر حلا إلي ماسكه صحن الحلا وتبي تخرج وبدريه إلي تسوي القهوه
يبتسم وتقدم يحضن حلا ونطق كل عام وأنتِ بخيرر
ابتسمت حلا تبادله الحضن وتنطق وأنتَ بخير يا أحلى أخ بالعالم
يضحك وهو يقرص خدها ونطق أبفهم كيف حلا يمسك حلا
ضحكت وهي تخبي وجهها بصدره ونطقت أستحي بس بس
ضحك وهو يقبل جبينها ويبتعد عنها يروح ل بدريه وهو يقبل يدخل وجبينها وينطق كل عام وأنتِ بخير يانور عيني
ابتسمت بدريه له وهي تنطق وأنتَ بخير ياعيوني ويخليلي اياك
يبتسم لها ونطق ااا يمه شفتي غيم
بدريه بابتسامه :أي راحت عند ملاك تبيها
هو رأسه وهو يخرج يروح هو وأبوه وأخوانه لصلاة العيد
يشوفون الجد وأبنائه مع العيال يعايدون على بعض ويروحون المسجد يصلون
.
يصلو البنات في البيت وبعدها يكملون تجهيز

تفتح دولابها بعد ما أنتهت من ميكبها وشعرها
تمرر أصابعها على أطراف فساتينها وتوقف عند فساتنها الأسود
تسحبه وهي تقفل باب الخزانه وتروح تلبسه
تطالع نفسها بالمراية من أنتهت وابتسمت برضا لشكلها الجميل
كان فستانها للركبة ضيق من الخصر وله فتحة من الظهر وشعرها ويفي
تخرج وناظرت وجد إلي خرجت من غرفتها بنفس الوقت وهي لابسه فستانها الأسود إلي نفس فستان ميلان ونفس الشعر والميكب
كانو متفقين البنات يلبسون الفستان باللون الأسود منهم إللي نفس الفستان ومنهم غير واتفقو الشعر يكون ويفي والميكب بكيفهم

تقدمو يحضنون بعض ويعايديون على بعض
يشكبن اياديهن وينزلن لتحت يناظرون محسن ومطلق وعبد الرحمن وهايف ونادين جالسين يتقهوون
يصفر محسن وعبد الرحمن بالمثل ويضحك مطلق وهو يقلدهم
تغطي وجهها وجد بخجل وتدور حول نفسها ميلان وتنطق بغرور:ندري ندري أننا جميلات وهي تعطيهم بوسه بالهواء
يضحكون ويستقيم محسن ويتقدم ل ميلان ويمد يده
تضحك ميلان وهي تحط كفها فوق كفه وتدور وبعدها يمشون ونطق محسن :أعرفكم على أختي العزيزة والجميلة ميلان
يضحكون ويترك يدها محسن وبروح يعمل ل وجد بالمثل
يتقدمون يعايدون على سيف ونادين والعيال وياخذون عيديه
ارتب فلوسها ميلان وهي تفردهم وتهوي نفسها فيهم ونطقت بس بس لحد يكلمني شوفوني غنيه مو زيكم
تضحك وجد ونطقت وأنا بعد غنيه
ميلان :أي أي حنا غنيات وأنتو لا بلا تعالي لأنو الأغنياء مايجلسون هنا
ضحك مطلق وهو يستقيم ويخرج فلوس من جيبه وهو ينطق هذا مين غني الحين
ناظرته ميلان وهي تشوف أن فلوسه أكثر ونطقت عادي الحين عماني وجديد يعايدوني ويصير معي أكثر أذلف بس
ضحكو عليهم وهم يجلسون يتكلمون
.
ناظرت نفسها بالمراية من أنتهت تجهيز
تنتظر فستانها الأسود الطويل وله فتحة من الفخذ وعاري الأكتاف وشعرها الويفي وميكبها الخفيف
ابتسمت وهي تخرج من غرفتها وتروح غرفة أخواتها تدخل وناظرت شهد وعهد إلي لابسات نفس شكل الفستان والشعر واليمكب نسخة عن بعض ماتعرفين كل وحده مين
الفستان لتحت الركبة بشوي وضيق على الجسم وعاري الإكمام
تتقدم ملاك تعايد عليهم وتبتسم لهن ونطقت وش ذا الجمال
اعطتها عهد بوسه بالهوا ونطقت شهد:مدري والله من الجميل حنا والا أنتي
تقدمت ملاك تحضنها ونطقت بلا ننزل
نزلو لتحت مع بعض وكانو أحمد وراشد وفهد وأمال موجودين
ابتسمو وهم يتقدمون يسلمون عليهم ويعايدون وياخذون البنات العيديه منهم وينبسطون
.
أبعد الروج عن شفايفها وتمسك عطرها وهي تتعطر وتعدل شعرها
ابتسمت برضا لشكلها والتفت من أنفتح الباب وكان رعد
ناظرته يسكر الباب ويناظرها بدون يرمش منبهر من جمالها إللي يزيد يوم عن يوم
تتقدم له بفستانها الأسود الطويل وضيق من الخصر وله فتحة من الصدر وعاري الأكتاف
ترفع يدينها وتحطهم خلق رقبته ونطقت بدلع خفيف :كل عام وأنتَ بخير يروحي كل عام وأنتَ عيدي جعل كل أعيادي معك يا أحلى حدا دخل حياتي
ينصدم من كلاهما وابتسم بخفه وهو يرفع يده وهو يضعها على خصرها يقربها له ونطق بهمس:وأنتَ بخير يا أجمل أعيادي
تبتسم وهي اقرب له أكثر وتطلع قبلة على خده تترك أثر روجها الأحمر عليه
يضحك بخفه ونطق شكلك تبينا نعيد هنا لوحدنا
الله ريقها من فهمت قصده ونطقت ااا ينزل أعايد على عمي وعمتي
يضحك من غيرت الموضوع ونطق كيف تبيني أبعد
غيم:سهله حياتي نزل يدينك وأرجع كم خطوه لورا
يرفع حاجبه من كلامها ونطق والله
ابتسمت غيم وهي تهز رأسها بالإيجاب
ابتسم بخبث وهو ينزل يدينه يقرب بخطواته لها
تنصدم من يقرب لها وهي ترجع لورا والتفت من وقعت على السرير ويوقع فوقها رعد يضحك من صدمتها
يقرب لها تتخالط أنفاسهم مع بعض تنطق غيم بربكه:ر رعد وش تسوي
رعد:وش فيك خايفه
غيم:مو خايفه ،،ضحك وهو يقرب أكثر يقبل ثغرها
تغمض عيونها من تحس بشفايفه تلامس شفايفها تحس بأندفاعه ورغبته وتبادله بهدوء
يحس فيها من تبادله وهو يبتسم بخفه ويرجع يقبلها بقوه
يبتعد عنها من أحتاجو نفس وهو يحط جبهته على جبهتها ونطق بخمس:روجك ولبسك ودلعك وكلامك وكل شيء فيكِ هو السبب بأنه يجنني
تبتسم يخفه وهي تدفه بخفيف وهي تقوم
تتقدم المراية تناظر شكلها وهي تهطل لبسها وشعرها وتاخذ روحها وتحط منه وتلتفت على رعد إلي جالس على طرف السرير يناظرها أو بالأصح بتأملها بحب
.
تخرج من الحمام ( يكرم القارئ) بعد ماتروشت
تجلس على الكرسي تاخذ كريماتها وترطب جسدها
تنتهي من ترطيب جسدها وتبدأ تنشف شعرها
تاخذ علبة الفونديشن وتحط شويه على يدها والفرشة بيدها الثانية تضع منه على وجهها تضع القليل فقط
بعدها تاخذ فرشة صغيرة وتفتح الباليت تاخذ لون بني خفيف جداً وتضعه على عيونها بشكل خفيف
تاخذ قلم الايلاينر وترسم على عيونها ومن تنتهي تناظر وحست انه كحله ف تأخذ قلم الكحلة وتضعه بين عيونها وتاخذ المسكرة تحطها على رموشها
تاخذ فرشة متوسطة الحجم وتفتح علبة البلشر وتضع بخفيف على وجنتيها ومن ثم تاخذ محدد الشفايف
تحدد شفايفها وتاخذ الروج تضع بخفيف وبعدها القلوس 
تنتهي من ميكبها وتاخذ المشط تمشط شعرها وتبدأ تسويه ستريت من فوق وويفي من تحت وتترك شعرها الطويل يتمايل على خصرها
تستقيم تناظر شكلها بالمراية بعد ما أنتهت وهي تبتسم برضا
تروح لدولابها تطلع فستانها العنابي الطويل وضيق من الخصر وعاري الأكتاف ،،تلبسه وهي تروح تلبس إكسسوارتها الفضة
تلتفت للباب من أنطق وهي تنطق تفضل
تناظر من أنفتح الباب ويدخل بهاج وبعده عزيز وبعده سالم وبعده عمر وأخيراً زيد ونطقو بصوت واحد أديموووه
ضحكت بخفه وهي تتقدم تحضنهم واحد واحد ونطقت كل عام وأنتو بخير يا أحلى أخوان بالحياة
العيال وأنتِ بخير يا أحلى أخت بالحياة
تبتسم وتقدم بهاج يطلع من جيبه فلوس وهو يمدها لها
تاخذهم وهي تقبل جبينه والباقي بالمثل
تبتسم وهي تعد الفلوس إلي معها وكانو كثير ونطقت أووه والله كثير
تقدم عزيز وهو يحاوطها من إكتافها ونطق لا مو كثير بالعكس قليل عليكي
ابتسمت له وهي تبادله الحضن
يخرجون من الغرفة وتقدم سالم من وراها وهو يحملوها ويدور فيها
تصرخ بخفه وهي تضحك بعلو صوتها ونطقت سلوووم لا أطيح
سالم بضحكه:لا تخافين مستحيل تطيحين وأنا إلي حاملك
ابتسمت وهو يوقف فيها وينزلها يخفه على الأرض
أديم:فين ماما
زيد:بغرفتها
تقدمت أديم تمشي والعيال وراها ،تروح غرفة أمها أفتح الباب تدخل هي وأخوانها يبتسمون من شافو أمهم تلبس خاتمها وناظرو فستانها الأبيض
تتقدم أديم تحضن أمها وهي تنطق كل عام وأنتِ بخير ياعيوني
تبادله الحضن وهي تنطق وأنتِ بخير يروحي
عمر :ها وحنا كذا نبقى نناظركم
جلس بهاج على الطاولة وهو ينطق صدق وش ذا
ناظرتهم أديم بطرف عين وهي تنطق أقول بس أذلف أنت وياه
شهق زيد وهو ينطق إلا يالجحودة
شمق لها سالم وهو ينطق ما كأني الحين درت فيكِ
بهاج : وما كأننا الحين معطينك عيديه
ضحكت أديم بعلو صوتها وهي تسمع كلامهم واشوف نظراتهم
.
تلبس عبايتها وحجابها وتقدم رعد يشبك يده بيدها وهم يخرجون وينزلون لتحت يناظروهم كلهم جالسين
تتقدم غيم اسلم على محمد وبدريه وحلا وليلى وتعايد عليهم وتسلم بالكلام على حسين وسعد
واجلس بجانب رعد وناظرت حلا إلي قدمت لها كوب القهوه
تاخذ وهي تشرب منه
يناظر محل ما شربت طبعة روجها يبتسم وهو يسحب الكوب منها ويشرب محل ما شربت
نطالعه غيم بصدمه وهي تعض شفتها بخجل منه
تضربها حلا يكوعها وتصد بخجل غيم
تناظر رعد وهي تتوعد له من الحركة إلي عملها
يمسك جواله سعد ويفتح على شات ملاك وهو يكتب لها رسالة محتواها "كل عام وأنتِ بخير ،، أول عيد لنا مع بعض "