يَوم ثاني وانه تايه مَـحد يدليني بِـيه
وهاي هيج السنين عدت وانه احس مَـربوطه اديه .بـ قلمي روايه المَـريانا .
الكاتبه : فَاطِـمه .
________________________________
زُمرد
واكفه كدام المرايه بـ طلتي لـ خطوبتي الي اني مُجبره عليها شكد دكيت لطمت صحت ماريد لكن لا مَفر جنت اكول هل معقول اكو بنات ينجبرن ؟ ادركت لمن عشت بـ هل حال
دمعت عيوني واني اباوع لنفسي
رفعت رأسي ليفوك ما ابچي اترزل
ضحكت بـ سُخريه على حاليراح اتزوج ابن خالتي الي ما رايدته؟ ما اكول اكره ولا احبه لكن ما اعتبره فد شي الي
وجوده وعدمه سوه على الرغم اكو بيهن يكتلننفسهن عليه لان عضلات وطويل وشكله نوعاً ما حلو لكن والشخصيه؟ عصبي ويعاند ويحب يمشي كلمته ومسيطر على خواته ورغم هذا يحبنه ما اعرف شنو الشي الي ينحب بيه
دخلت اخته الغثه "مُنى"
_يلا عيني خل ننزل مو كملتي .
_ اي .
نزلت واني إسحل بروحي وما الي نفس ودي اموت قبل لا اعقد
كبل كعدوني على الكرسي وره الباب وخلوا قرآن بحضني وهيل باصابعي ورجليه بـ مايصفنت بـ وضعي ما اكدر اتخيل اكون للأبد وي شخص دوم يكولون عنه عصبي وعنودي ومزاجي؟
فزيت على ندسه بـ كتفي
_ هاي المره الثالثه كولي نعم وانت وكيلي .دنكت راسي واردفت
_ نعم وانت وكيلي .
نفس الشي اله وجاوب من أول مره
ما صرت اسمع بس صوت الهلاهل يتعالى والمباركات
اجتني مُنى واردفت
_يلا كومي صعدي وبدلي لازم يجي تلبسون الحلقات .اردفت بـ ملل واني اباوعله
_ يعني الا ابدل مثلا شبيه ملابسي .
اردفت امي
_ بدلي بدون شلعان گلب .
باوعتله بـ غضب وصعدتقفلت الباب وبلكوه لزمت دموعي عن لا يشوفوني بـ هل حال
نزعت فستاني ابيض وناعم وجان على راسي حجاب ابيض من عقدت
لبست فستان بنفسجي باوعت لنفسي بالمرايهوتوسعت عيني واردفت
_ الله لا ينطيج يالجبتي الفستان هذا .
يجي جوه الرگبه ومنفوش مفضوح بشكل وبدون ردانات عدلت شعري ورشيت عطر ولبست كعب بسيط لون اسود ونزلت كعدت على
الكوشه اكو بيهن يركصن واكو شكم وحده تقدمت
باركتلي وتگترت واني لازم ارد بـ ابتسامهلحد ما كالوا راح يفوت لعبت نفسي اشوف وجهه المطنگر اكو الي لبست حجاب واكو الي لبست عبايه وتگترن
وكفت اني حتى لا اصير علج بالحلوك
فات للصاله وهو گبل صارت عيونه عليه وبقه يمشي باتجاهي ويباوعلي واني مبينه الضوجه بوجهي جان
أنت تقرأ
المَـريانا
Fantasyفَتاة تَمر بِها عواصف مِن الكُمد لَكن هل تزداد هذهِ العواصفُ ثم تَختفي بِـ ظهورهُ ..؟، هَل سَيكون العَوض ونِهايه الحُزن لَها ، وهل سوف تَصبح له شيء ما يَخفي كُل سيء في ذاكِرتهُ ... احدهُما يصبح العَوض لِلاخر .