إهداء

38 4 0
                                        

إلى من هم تحت الحصار، إلى من يعيشون بسيلٍ من الدموع، إلى من مات همًا، إلى "نور" التي أوجعت قلبي كثيرًا وكثيرًا ما ربتت عليه، ما من حرفٍ سيصف حجم نزيف قلبها، آمل أن تكوني دائمًا بخيرٍ وداخلي، أحبك.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 26, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تحت الحصار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن